قصه شاب واخته على النت !!!!!!! تعارف

[Eugene]

قصة شاب يعشق أخته ويطلبها للزواج

---

❤ : قصه شاب واخته على النت !!!!!!! تعارف

---

ذهل الأب من كلام ابنه وكاد أن يغشى ما يسمع ولكن كان بداخله امل أن ابنه يمزح معه او ربما كل هذا مجرد حلم سئ أو بشع، من جديد علي فأصر علي طلبه، لعدة في ذهول تام لا يعرف ماذا ان يفكر في طلبه وأنه من أن يرد عليه وبعد مرور بعض رد الاب علي ابنه : لا حول ولا قوة الا يا ولدي، علي بركة الله افعل ما تشاء، وحدد الاب موعد يوم الجمعة للذهاب إلي المسجد وكتب الكتاب،فرح ودعا جميع اهل الحي وحضر الماذون والعريس والعروس، والجميع كان لا يعرف الأمر، فكانوا يظنون أنه عرس منفصل لكل من الاخ علي زوجه أخري والاخت علي زوج اخر ولم يتوقع أحد الجريمة التي تحدث. قصة شاب يهيم في حب شقيقته فيخطبها من والده يحكي أن كان هناك شاب يعيش مع أخته التي تصغره بعامين ومعهما والدهما، كان كثير الجلوس في البيت ولم يكن مثل غيره من الشباب يحب الخروج مع اصدقاءة أو السهر خارج المنزل، ولم يكن يعمل.. ذهل الأب من كلام ابنه وكاد أن يغشى ما يسمع ولكن كان بداخله امل أن ابنه يمزح معه او ربما كل هذا مجرد حلم سئ أو بشع، من جديد علي فأصر علي طلبه، لعدة في ذهول تام لا يعرف ماذا ان يفكر في طلبه وأنه من أن يرد عليه وبعد مرور بعض رد الاب علي ابنه : لا حول ولا قوة الا يا ولدي، علي بركة الله افعل ما تشاء، وحدد الاب موعد يوم الجمعة للذهاب إلي المسجد وكتب الكتاب،فرح ودعا جميع اهل الحي وحضر الماذون والعريس والعروس، والجميع كان لا يعرف الأمر، فكانوا يظنون أنه عرس منفصل لكل من الاخ علي زوجه أخري والاخت علي زوج اخر ولم يتوقع أحد الجريمة التي تحدث. اجتمع فقال الاب موجهاً حديثه الي ولده : تكلم يا ولدي وقل للمأذون من التي تريد بها حتي يشهد علي ذلك، فقال بكل بجاحة اريد من اختي صرخ لعنة الله عليك ايها الفاسق وهم بالخروج، فاستوقفهم الاب : ايها هل شهدتم علي ما قاله ؟ فقال : نعم شهدنا، فأخرج الاب سلاحه وأفرغه من صدر الفاسق، الذي اخترقته الطلقات وسقط ميتاً، وسلم الاب نفسه للشرطة وحكمت المحكمة ببراءته بعد أن شهد علي القصة.

ذهل الأب من كلام ابنه وكاد أن يغشى ما يسمع ولكن كان بداخله امل أن ابنه يمزح معه او ربما كل هذا مجرد حلم سئ أو بشع، من جديد علي فأصر علي طلبه، لعدة في ذهول تام لا يعرف ماذا ان يفكر في طلبه وأنه من أن يرد عليه وبعد مرور بعض رد الاب علي ابنه : لا حول ولا قوة الا يا ولدي، علي بركة الله افعل ما تشاء، وحدد الاب موعد يوم الجمعة للذهاب إلي المسجد وكتب الكتاب،فرح ودعا جميع اهل الحي وحضر الماذون والعريس والعروس، والجميع كان لا يعرف الأمر، فكانوا يظنون أنه عرس منفصل لكل من الاخ علي زوجه أخري والاخت علي زوج اخر ولم يتوقع أحد الجريمة التي تحدث. في يوم اتفق مع أخته وأقنعها أن يخطبها ويطلب يدها من فوافقت أخته الساذجة لصغر سنها، وبالفعل جلس منتظراً عودة من العمل حتي جاء أنه يرغب في الزواج، في البداية فرح الأب واستبشر لطلب ابنه أنه سوف يعينه في كافة أمور وسيقيم له أجمل الافراح علي الاطلاق، وبعد ذلك سأله الاب عن البنت التي يرغب بالزواج بها، هل هي من بنات احد اصدقاءه، فرد عليه الإبن : لا أنا اعرف اخري واريد منها بشدة، ولكن يا أبي أريدك أن تساعدني حتي أتحدث معك بكل صراحة وتوعدني انك ما تعصب، ازداد فضول الاب وحماسة وقال له : تكلم يا بني والله لقد شوقتني أن اعرف من هي الفتاة، وأنا اعدك باني ابداً ما اعصب ولا ارد طلبك وسوف أزوجها لك كما ترغب، استجمع شجاعته وجرأته وقال : اريد من فقال الأب : وهي بنت من ؟ وكان لم يدرك بعد الكارثة التي وقع فيها، فرد عليه : اريد من فلانه أختي فأنا أولي بها من غيري والدين يسر وأنا أني ان. اجتمع فقال الاب موجهاً حديثه الي ولده : تكلم يا ولدي وقل للمأذون من التي تريد بها حتي يشهد علي ذلك، فقال بكل بجاحة اريد من اختي صرخ لعنة الله عليك ايها الفاسق وهم بالخروج، فاستوقفهم الاب : ايها هل شهدتم علي ما قاله ؟ فقال : نعم شهدنا، فأخرج الاب سلاحه وأفرغه من صدر الفاسق، الذي اخترقته الطلقات وسقط ميتاً، وسلم الاب نفسه للشرطة وحكمت المحكمة ببراءته بعد أن شهد علي القصة. في يوم اتفق مع أخته وأقنعها أن يخطبها ويطلب يدها من فوافقت أخته الساذجة لصغر سنها، وبالفعل جلس منتظراً عودة من العمل حتي جاء أنه يرغب في الزواج، في البداية فرح الأب واستبشر لطلب ابنه أنه سوف يعينه في كافة أمور وسيقيم له أجمل الافراح علي الاطلاق، وبعد ذلك سأله الاب عن البنت التي يرغب بالزواج بها، هل هي من بنات احد اصدقاءه، فرد عليه الإبن : لا أنا اعرف اخري واريد منها بشدة، ولكن يا أبي أريدك أن تساعدني حتي أتحدث معك بكل صراحة وتوعدني انك ما تعصب، ازداد فضول الاب وحماسة وقال له : تكلم يا بني والله لقد شوقتني أن اعرف من هي الفتاة، وأنا اعدك باني ابداً ما اعصب ولا ارد طلبك وسوف أزوجها لك كما ترغب، استجمع شجاعته وجرأته وقال : اريد من فقال الأب : وهي بنت من ؟ وكان لم يدرك بعد الكارثة التي وقع فيها، فرد عليه : اريد من فلانه أختي فأنا أولي بها من غيري والدين يسر وأنا أني ان.

اجتمع فقال الاب موجهاً حديثه الي ولده : تكلم يا قصه شاب واخته على النت !!!!!!! تعارف وقل للمأذون من التي تريد بها حتي يشهد علي ذلك، فقال بكل بجاحة اريد من اختي صرخ لعنة الله عليك ايها الفاسق وهم بالخروج، فاستوقفهم الاب : ايها هل شهدتم علي ما قاله ؟ فقال : نعم شهدنا، فأخرج الاب سلاحه وأفرغه من صدر الفاسق، الذي اخترقته الطلقات وسقط ميتاً، وسلم الاب نفسه للشرطة وحكمت المحكمة ببراءته بعد أن شهد علي القصة. كان الأب يذهب كل يوم إلي عمله ويعود في وقت متأخر وهكذا كان يجلس طوال يومه مع أخته الصغيره، مع مرور بدأ يراقب أخته في كل أفعالها حتي أعجب بها وتطور حتي وقع في غرامها أعزكم الله، ونمت علاقة غير شرعية وليعوذ بين الأخ وأخته، ولم يتوقف طموح هذا عند هذا الحد إنما فعل ما هو أبشع بصورة لم يسبق لها مثيل من قبل. قصة شاب يهيم في حب شقيقته فيخطبها من والده يحكي أن كان هناك شاب يعيش مع أخته التي تصغره بعامين ومعهما والدهما، كان كثير الجلوس في البيت ولم يكن مثل غيره من الشباب يحب الخروج مع اصدقاءة أو السهر خارج المنزل، ولم يكن يعمل. في يوم اتفق مع أخته وأقنعها أن يخطبها ويطلب يدها من فوافقت أخته الساذجة لصغر سنها، وبالفعل جلس منتظراً عودة من العمل حتي جاء أنه يرغب في الزواج، في البداية فرح الأب واستبشر لطلب ابنه أنه سوف يعينه في كافة أمور وسيقيم له أجمل الافراح علي الاطلاق، وبعد ذلك سأله الاب عن البنت التي يرغب بالزواج بها، هل هي من بنات احد اصدقاءه، فرد عليه الإبن : لا أنا اعرف اخري واريد منها بشدة، ولكن يا أبي أريدك أن تساعدني حتي أتحدث معك بكل صراحة وتوعدني انك ما تعصب، ازداد فضول الاب وحماسة وقال له : تكلم يا بني والله لقد شوقتني أن اعرف من هي الفتاة، وأنا اعدك باني ابداً ما اعصب ولا ارد طلبك وسوف أزوجها لك كما ترغب، استجمع شجاعته وجرأته وقال : اريد من فقال الأب : وهي بنت من ؟ وكان لم يدرك بعد الكارثة التي وقع فيها، فرد عليه : اريد من فلانه أختي فأنا أولي بها من غيري والدين يسر وأنا أني ان. ذهل الأب من كلام ابنه وكاد أن يغشى ما يسمع ولكن كان بداخله امل أن ابنه يمزح معه او ربما كل هذا مجرد حلم سئ أو بشع، من جديد علي فأصر علي طلبه، لعدة في ذهول تام لا يعرف ماذا ان يفكر في طلبه وأنه من أن يرد عليه وبعد مرور بعض رد الاب علي ابنه : لا حول ولا قوة الا يا ولدي، علي بركة الله افعل ما تشاء، وحدد الاب موعد يوم الجمعة للذهاب إلي المسجد قصه شاب واخته على النت !!!!!!! تعارف الكتاب،فرح ودعا جميع اهل الحي وحضر الماذون والعريس والعروس، والجميع كان لا يعرف الأمر، فكانوا يظنون أنه عرس منفصل لكل من الاخ علي زوجه أخري والاخت علي زوج اخر ولم يتوقع أحد الجريمة التي تحدث.

قصة شاب يعشق أخته ويطلبها للزواج - قصة شاب يهيم في حب شقيقته فيخطبها من والده يحكي أن كان هناك شاب يعيش مع أخته التي تصغره بعامين ومعهما والدهما، كان كثير الجلوس في البيت ولم يكن مثل غيره من الشباب يحب الخروج مع اصدقاءة أو السهر خارج المنزل، ولم يكن يعمل.. كان الأب يذهب كل يوم إلي عمله ويعود في وقت متأخر وهكذا كان يجلس طوال يومه مع أخته الصغيره، مع مرور بدأ يراقب أخته في كل أفعالها حتي أعجب بها وتطور حتي وقع في غرامها أعزكم الله، ونمت علاقة غير شرعية وليعوذ بين الأخ وأخته، ولم يتوقف طموح هذا عند هذا الحد إنما فعل ما هو أبشع بصورة لم يسبق لها مثيل من قبل.

اجتمع فقال الاب موجهاً حديثه الي ولده : تكلم يا قصه شاب واخته على النت !!!!!!! تعارف وقل للمأذون من التي تريد بها حتي يشهد علي ذلك، فقال بكل بجاحة اريد من اختي صرخ لعنة الله عليك ايها الفاسق وهم بالخروج، فاستوقفهم الاب : ايها هل شهدتم علي ما قاله ؟ فقال : نعم شهدنا، فأخرج الاب سلاحه وأفرغه من صدر الفاسق، الذي اخترقته الطلقات وسقط ميتاً، وسلم الاب نفسه للشرطة وحكمت المحكمة ببراءته بعد أن شهد علي القصة. كان الأب يذهب كل يوم إلي عمله ويعود في وقت متأخر وهكذا كان يجلس طوال يومه مع أخته الصغيره، مع مرور بدأ يراقب أخته في كل أفعالها حتي أعجب بها وتطور حتي وقع في غرامها أعزكم الله، ونمت علاقة غير شرعية وليعوذ بين الأخ وأخته، ولم يتوقف طموح هذا عند هذا الحد إنما فعل ما هو أبشع بصورة لم يسبق لها مثيل من قبل. قصة شاب يهيم في حب شقيقته فيخطبها من والده يحكي أن كان هناك شاب يعيش مع أخته التي تصغره بعامين ومعهما والدهما، كان كثير الجلوس في البيت ولم يكن مثل غيره من الشباب يحب الخروج مع اصدقاءة أو السهر خارج المنزل، ولم يكن يعمل. في يوم اتفق مع أخته وأقنعها أن يخطبها ويطلب يدها من فوافقت أخته الساذجة لصغر سنها، وبالفعل جلس منتظراً عودة من العمل حتي جاء أنه يرغب في الزواج، في البداية فرح الأب واستبشر لطلب ابنه أنه سوف يعينه في كافة أمور وسيقيم له أجمل الافراح علي الاطلاق، وبعد ذلك سأله الاب عن البنت التي يرغب بالزواج بها، هل هي من بنات احد اصدقاءه، فرد عليه الإبن : لا أنا اعرف اخري واريد منها بشدة، ولكن يا أبي أريدك أن تساعدني حتي أتحدث معك بكل صراحة وتوعدني انك ما تعصب، ازداد فضول الاب وحماسة وقال له : تكلم يا بني والله لقد شوقتني أن اعرف من هي الفتاة، وأنا اعدك باني ابداً ما اعصب ولا ارد طلبك وسوف أزوجها لك كما ترغب، استجمع شجاعته وجرأته وقال : اريد من فقال الأب : وهي بنت من ؟ وكان لم يدرك بعد الكارثة التي وقع فيها، فرد عليه : اريد من فلانه أختي فأنا أولي بها من غيري والدين يسر وأنا أني ان. ذهل الأب من كلام ابنه وكاد أن يغشى ما يسمع ولكن كان بداخله امل أن ابنه يمزح معه او ربما كل هذا مجرد حلم سئ أو بشع، من جديد علي فأصر علي طلبه، لعدة في ذهول تام لا يعرف ماذا ان يفكر في طلبه وأنه من أن يرد عليه وبعد مرور بعض رد الاب علي ابنه : لا حول ولا قوة الا يا ولدي، علي بركة الله افعل ما تشاء، وحدد الاب موعد يوم الجمعة للذهاب إلي المسجد قصه شاب واخته على النت !!!!!!! تعارف الكتاب،فرح ودعا جميع اهل الحي وحضر الماذون والعريس والعروس، والجميع كان لا يعرف الأمر، فكانوا يظنون أنه عرس منفصل لكل من الاخ علي زوجه أخري والاخت علي زوج اخر ولم يتوقع أحد الجريمة التي تحدث. Destination b1 ответы скачать روائع مختارة الحب عبر الانترنت.....؟