Higgs Tours - Ocho Rios Jamaica

Contact us at 876-850-1396 or nhigs57@yahoo.com

رسائل فتاة قشرة البنات ساخن شاب بين سكس عربي على و تعارف

البرنسيسة رشا والسواق بتاعها




❤ : رسائل فتاة قشرة البنات ساخن شاب بين سكس عربي على و تعارف


قلت فرصة أتفرج من قريب.. قالت:هو انت ما تعرفش تطبخ ؟ قلت:الصراحة بعرف و شاطر كمان..


رسائل فتاة قشرة البنات ساخن شاب بين سكس عربي على و تعارف

لكنها لا تخفى بروز صدر عامر وطياز عاليه مثيره.. قالت:و انت هتفضل بعيد عنهم كل الفترة دي؟ قلت:هحاول أروح لهم كل جمعة و سبت أجازتي الأسبوعية.. كانت مرتديه بيبى دول ابيض تحته كيلوت مينى أزرق فقط.. رفعت تحت ذراعه ووشاهدت ابطه كان الشاب نظيف يحلق ابطه فقمت بعضه ولعقه وانا انزل من الأبط الى الحلمة ومن الحلمة الى الابط وهنا اوقفته تحت الدش ومسكت الصابون وجلست اغسل جسده الناعم والذي كان يا دوب يوجد شعر عليه فقط على فخذيه وقدميه وهو يمتنع عني والدموع في عينيه وانا لا ابالي به المهم وصلت الى فلقتي طيزه وبدأت بتمرير الصابون عليها وهو يقول رجاءا لا تلمس طيزي حشرته بالزاوية عند الدش وفتحت فلقتي طيزه ووشاهدت النعيم خرم طيز رائع اسمر اللون ضيق يفتح ويغلق تلقائيا لم اتمالك نفسة قمت بحشر لساني فيه حشرا وفتحت فلقتي طيزه على الأخر لأتمكن من الأستمتاع بخرم هذه الطيز الجبارة وانا أقول له كيف لديك مثل هذه الطيز ولا تستغلها يا غبي وهو يقول رجاءا دعني ومثل السكران من النشوة قمت ومسكت زبي وحشرته بشده على الحائط وبدأت بتفريش خرم طيزه ومحاولة ادخال زبي في خرم طيزه الضيق لم اتمكن من ذلك ولم يساعدني هو.


رسائل فتاة قشرة البنات ساخن شاب بين سكس عربي على و تعارف
بتقول أنها مستعجله …خرجت. وتفاحه أدم تترتفع وتنخفض بسرعه. بصراحة انا قررت اسيب نفسي لشهوتى هى اللى تقودنى فى اللحظه دىو فعلا بتردد شديد قلعت البنطلون و هى بتساعدنى بنشوة عالية, و قلعت البوكسر و بمجرد ظهور زبي هى مسكته و قربت منه ببقها و بتطلع لسانها تدوقة و بتقول : امممممممم, و منغير كلام بتلحس راسه و بتعمل بلوجوبكل ده بيحصل و انا بتفرج و بستمتع و كانى متخدر و كل المنطق اللى فى عقلى غاب عنى مع انى من دقايق كنت فى قمة الغضب من اللى بيحصل. و اصبحت كلما ادخل حماما اتذكر تلك الليلة الحمراء السعيدة. بصيت لقيت القميص مرفوع وهي بترفع الكراتين فوق الدولاب وشفت الكيلوت الأحمر من ورا عشان أنا اقصر وهي فوق الكرسى. قلتلها حالا ردت بدلع كويس كنت عاوزاك قلتلها اامرى يا طنط ….

البرنسيسة رشا والسواق بتاعها - رجعت بعد المغرب و كنت تعشيت جيدا و دخلت لاستريح فقال لي صاحب الحمام يمكنك أخذ حمام لو شئت قبل ان يبرد الماء ؟و بالفعل أخذت حماما خفيفا و عدت لسريري لأرتاح من تعب السفر و كنا ننام جنب بعض ،كنت انا في الطرف تماما و جنبي سرير فارغ.


رسائل فتاة قشرة البنات ساخن شاب بين سكس عربي على و تعارف

المرأة هي سعادتك أو شقاءك هي امرأة في عمر 45سنة و أرملة تكبرني بعدة سنوات و هي ذات وجه جميل و قوام مشدود و جسم ممتلئ في غير بدانة و صدر شامخ و مؤخرة رائعة مثيرة لا ترهل فيها و هي جارتنا تسكن قرب بيتنا و لديها ولد واحد يعمل ببلد أجنبي و هي الصديقة المقربة لزوجتي و دائمة الزيارة لنا و قد إعتدت عليها و على الحديث معها و كلما أتت لزيارتنا آكلها بنظراتي دون أن تشعر و خاصة عندما تلبس الجنز. جسمها متفجر الأنوثة رغم تخطيها الـ 45 من العمر و صوتها فيه غنج و رقيق عندما تجلس و تضع ساقا على ساق أتجنن على أفخاذها الممتلئة و المعبرة عن كس ملظظ و شفايفها ممتلئة ما يؤكد حلاوة و طعامة كسها.. عندما أتحدث معها أنظر لعينيها و أجد فيهما الجوع الجنسي بالرغم من عدم حديثنا في الجنس.. فلقتي طيزها يترجرجان و يتخبطان فيما بينهما فيقتربان و يتباعدان ككرتي بندول عند السير و كأنهما يسكبان لبن شهوات الرجال كقنينة ذات فتحة ضيقة.. نفسي أنيكها حتجنن عليها.. دائما شاغلة تفكيري فمثلها يروي ظمأ الشرقان.. كانت دائما ترتدي الجينز فأرى تفاصيل كسها و طيزها فأصر على إقتحام هذه القلعة الحصينة.. و قلت يا واد جاتلك الفرصة.. قلت:أرن عليها فردت بنعومة و رحبت بي بعد أن عرفتني.. قالت :إنت ما سافرتش مع مراتك ؟ قلت : الشغل منعني و ليس لي رصيد أجازات على الإطلاق قالت هي مراتك حتغيب كتير عند أهلها ؟ قلت :انت عارفة ان الجو حر و هي و العيال مش طايقينه و قالت زوجتي:آخد الأولاد طوال الأجازة الصيفية 3شهور عن جدهم و يستمتعوا بالجو و البحر هناك.. قالت:ياه دي هتمضي 3 شهور مرة واحدة.. قلت :خلليها تستمتع بالبحر هي و الأولاد.. قالت:و انت هتفضل بعيد عنهم كل الفترة دي؟ قلت:هحاول أروح لهم كل جمعة و سبت أجازتي الأسبوعية.. قالت: إنت كدة يا عيني عليك سابوك لوحدك!! دي أول مرة تحصل معايا و مايكونش لي رصيد أجازات.. قالت:و أكلك و غداك و غسيل هدومك.. هتعمل فيهم ايه؟ قلت:أكلي و غدايا هيبقى سوقي و غسيلي هخده معايا و أنا مسافر.. قالت:هو انت ما تعرفش تطبخ ؟ قلت:الصراحة بعرف و شاطر كمان.. عشان كدة مراتي سابتني و هي مطمئنة على إني مش هضيع!! بس عشان لوحدي أكيد هكسل و آكل في المطاعم أو دليفري.. قلت:صعبان عليك مش كدة؟ قالت:انت متعوِّد على وجود مراتك معاك و هي آيمة على خدمتك.. قلت: أكيد هتعب أوي.. خاصة و أنا مش متعوّد على كدة قالت:يا عيني عليك قلت:صعبت عليكي؟ قالت: أكيد.. قلت:ممكن أطلب منك طلب؟ قالت:عينيا الإتنين.. قلت:للدرجة دي أنا عزيز عليكي؟ ,, , , قالت:دي عشرة سنين معاك انت و مراتك و ما شفتش منك و لا منها أي حاجة وِحشة.. ودايما شايفاك لما بآجي عندكو بتهتم بيا و براحتي و ماعنتش أقدر أستغنى عنك و لا على مراتك.. دا انتو أقرب الي من أهلي.. قلت: انت واحدة كل قلبك حب و حنية و أنا كمان حبيتك و صداقتك مقدرش أستغنى عنها و بعدين انت واحدة جميلة يساع كل الناس.. أنا متشكرة على الكلام الحلو دا.. قلت:الصراحة أنا اتعودت على وجودك عندنا و وجودك في وسطينا و اليوم اللي ما شوفكيش فيه بحس اني ناقصني حاجة.. قالت:إيه هو طلبك ؟ قلت:أنا مرعوب و خايف تكسفيني و ما تلبيش طلبي؟ قالت:أنا أكيد بحبك و مش هأخر ليك طلب بس ياريت يكون طلبك في الإمكان تحقيقه!! قلت:هو سهل أوي و ما فيش فيه صعوبة و لحبي فيك و معزتك عندي أكيد هتلبِّيه.. قلت:فهمتي إيه؟ قالت:عاوز تستغلني كوني أرملة و مراتك مش موجودة.. ما هي مالهاش معنى غير كدة!! قلت:و ليه ماتقوليش إني محتاجك و محتاج تراب رجليكي.. هي الحياة مش كلها جنس و بس.. أنا محتاجك في وحدتي و آكل من طبيخك. قالت:يعني تيجي تقعد معايا في بيتي؟ قلت:انت اللي تقعدي معايا كأنيسة في وحدتي و تشاركيني لقمتي.. و عشان ما حدش من الجيران ياخد باله.. تيجي بالليل النهاردة و تقعدي معايا و لما تزهقي ترجعي بيتك.. لو اني عارف ان عمرك ما هتزقي مني أبدا.. و تفتكر إنك سيَّحتني و خلاص حجري عليك أطفيلك لوعتك.. قلت: أرجوك ما فيش داعي للسخرية.. و مش قادر أموتها!! و حاولت نسيانك و فشلت.. أرجو ألا أكون قد أزعجتك.. و ساد صمت بيننا و هي ما زالت على الطرف الآخر من الخط بعدها ردت بتلعثم و ارتباك و… قالت :عيب دا إنت جوز صاحبتي الأنتيم و كمان كنت فاكراك زي أخويا!! وبعدين أنا أرملة و أنت فاجأتني بكلامك ده!! إنت عاوز مني إيه ؟تنام معايا زي المتجوزين!! عمتى ارملة عندها 46 سنه, زوجها متوفى من 4 سنين و اللى هقولة ده حصل بالحرف و من حقكوا ماتصدقوش لانى لغاية اللحظة مش مصدق اللى جصل. انا عندى 20 سنه تقريبا , و هى جسمها على عكس معظم اللى فى سنها متناسق جدا و هى مهتمة بجسمها جدا عندها بزاز كبيرة نسبيا و طيز حجم اكبر من المتوسط اقل من الكبير بشوية و هى مش تخينة لكن جسمها رشيق نسبيا, هى متجوزتش حد بعد وفاة جوزها و خصوصا انها مش بتخلف و عايشة في بيتها لوحدها لكن بحكم كده بزورها دايما انا و قرايبى بالتناوب , كنت عندها فى بيتها و لكن على عكس العادة لما زورتها كانت متوترة شوية و كانت بتغيب عن نظرى فترات كانت تبخلينى اقعد اتفرج على التلفزيون و هى بتروح معرفش بتعمل ايه , وانا قاعد بتفرج على التلفزيون سمعتها بتندهنى بصوت ناعس شوية كانها نايمة, و بتنده بصوت فيه تنهيده كانها تعبانه, رحتلها بسرعة اوضة نومها و اتفاجئت من المنظر اللى لقيته قدامى بعد مافتحت باب اوضتها! عمتى كانت عريانة بدون اى حاجة عليها اطلاقا كانت بزازها و كسها قدامى كانى جوزها و اللى فاجئنى اكتر انه لقيت فى ايديها ازازة خمرة, انا عمرى ماشربت خمرة فى حياتى ولا حد من عيلتنا بيشربها و ده اللى فاجئنى ان عمتى اللى بتكره ريحة دخان السجاير في ايدها ازازة خمرة و باين عليها سكرانة جدا و الازازة تقريبا نصها فاضي! ده اللى اتقالى بالحرف و لسه فاكر الكلام كانه بيحصل قدامى! انا قاطعتها بعد الجملة اللى قالتها دى و قلتلها : نهارك اسود يا عمتى ايه اللى بتعمليية ده و ازاى تسمحى لنفسك تبقى بالمنظ ده و قدامى؟ قلت كدا بصوت عصبى و عالى شوية بس كنت بحاول انى اتماسك نفسي عشان الفضيجة. لقيتها حطت الازازة على الكومود اللى جنب السرير و بتقولى بصوت عالى : فى ايه يا واد بقلك تعال هنا! منظرها العارى كان مغرى جدا و عينى مكانتش عاوزة تطلع من على بزازها و كسها و ده يعود لانى عمرى ماشفت كس على الطبيعة قبل كدا ولا بزاز بالحلاوة دى و علاقتى بالبزاز كلها كانت بزاز امى فى بيتنا لو شفتها بتغير هدومها بالصدفة. و كل اللى حصل ده و هى بوضع سانده ضهرها على المخده و رجليها مفتوحة, - بعد ماقالتلى تعال انا رحتلها وكان فى نيتى انى افوقها باى طريقة من اللى هي فيه, بس اول ماقربت منها مسكتنى و شدتنى ووقعت على صدرها , حاولت اقوم لكن و انا بتعدل كانت هى ماسكه التشيرت بتاعى رفعاه و بتقلعهولى و هى بتضحك ضحكات نعسانة, انا بقاوم و بقلها فى ايه يا عمتى بزعيق , و كانت ماسكة فى التشيرت جامد رغم انها سكرانة و المفروض تكون منهكة على حد علمى لكن انا عشان افك منها قلعته خالص عشان اعرف اخد حريتى, زعقتلها بغضب من تصرفها لكنها ردت عليا و بتقولى : انا من ساعة ما جوزى مات و محدش لمسنى غير صحباتى و كمان مش بيريحونى و انا بقى جبت الخمره دى عشان اخليك تشبعنى وانت مش هتعمل حاجة غير تطلع زبك اللى واقف تحت البنطلون ده و تسيبلى نفسك خالص و انا همتعك على الاخر , انا من الكلام اللى قالتهولى ده و قبل ماوجهلها رد تانى بصيت تحت لقيت فعلا زى ماهى بتقول زبى واقف و بارز جدا من البنطلون و كل ده انا مش حاسس , انا فعلا كنت هيجان عليها و على جسمها اللى نفسي امارس معاه الجنس بس دى مهما كان عمتى و متنفعليش و خبرتى كلها فى الجنس هى افلام البورن و ممارسة شاذه واحده فى حياتى مع واحد سالب. انا للحظه فكرت انى اجاريها و احاول ابعد عنها لكن شهوتى كانت مسيطرة عليا فى اللحظة دى و انها فرصة عمرها ماهتتعوض ,و وهى قطعت تفكيرى و مسكت زبى من فوق البنطلون و بتحسس عليه و تقولى طلعه بقي و هنخلص بسرعة عشان خطريييييي بتقولها بطريقة توسل تهيج اى حد مهما كان مين. بصراحة انا قررت اسيب نفسي لشهوتى هى اللى تقودنى فى اللحظه دى , و فعلا بتردد شديد قلعت البنطلون و هى بتساعدنى بنشوة عالية, و قلعت البوكسر و بمجرد ظهور زبي هى مسكته و قربت منه ببقها و بتطلع لسانها تدوقة و بتقول : امممممممم, و منغير كلام بتلحس راسه و بتعمل بلوجوب , كل ده بيحصل و انا بتفرج و بستمتع و كانى متخدر و كل المنطق اللى فى عقلى غاب عنى مع انى من دقايق كنت فى قمة الغضب من اللى بيحصل! بس انا مقدرتش استحمل و بعد دقايق قليلة كنت قذفت لبنى كله فى بقها , و هى بتبلعه كانه مياة و لما خلصت كنت حاسس بذنب كبير بس كنت مجهد , هى بعد ماشربت لبن زبي اتعدلت و قالتلى يلا دورك! انا قلتلها : اعمل ايه؟ مش كفاية كدا!. ردت عليا بغضب و قالتلى : متقولش كفاية انا بس اللى اقول كفاية ولا لا. قربت منها و هى بتمسك دماغى وتقربها من بزازها و بتقولى: انا مش بخلف و نفسي يبقي عندى عيل , ارضع منى كانى امك لغاية ماتفضينى. وقتها احساسي بالذنب كله اختفى و بقيت امص حلماتها اللى كانوا بارزين جدا و بمص و العب بيهم بلسانى و بتناوب بين البز و التانى كل شوية, كنت بمص بقوة بس مكنش فى لبن بينزل , لقيتها مسكت بز من بزازها من ناحية الحلمة و قالتلى يلا تعال مص ده من ماما, قربت بقى و بمص و هى كانت بتضغط على بزها قريب من الحلمة و لقيت فعلا لبن منها بينزل, كان بينزل بقوة و انا ببلعة بدون تفكير و طعمة مكنش زى اللبن العادى بس قريب منه شوية , انا معرفش ازاى نزل منها لبن مع انى فى افلام البورن مبينزلش لكن لقلة خبرتى فى الموضوع ده مفكرتش كتير و لكن هى وقفتنى وقالتلى كفاية عليك رضاعة انهاردة, يلا انزل على كسي عوزاك تاكله اوى, ونهدت تنهيدة فيها شهوة و زبى وقف تانى بعد ماكان نايم من التعب, نزلت عند كسها و اخيرا قدامى كس حقيقى ليا لوحدى, كسها كان مبلول جدا من مياة الشهوة بتاعتها و كان منظره مغرى جدااا و هو محلوق و متغرق عسل, لحست بلسانى و مصمصت البظر بقوة و هى بتخرج صوت مكتوم من الاهات و المتعة, دخلت لسانى جوا كسها و خرجته تانى و كررت الحكاية دي كتير و بسرعه كانى بنيكها بس بلسانى, هى كانها فى حالة اغماء من الشهوة , ماستنيتهاش تتكلم و بعد لعب في كسها لفترة طويلة اتعدلت و اخيرا دخلت زبى جواها, دخلته ببطئ شديد عشان استمتع بكل لحظة و لكن بعد دخول جزء منه انزلق لجوه , و بدات اخيرا انيك فيها بس المرادى منزلتش لبنى بسرعة زى وقت ماكانت بتمصلى, كنت بنيكها كانى جعان و قدامى اكل بحلم بيه طول عمرى و بعد نيكه لمده تقريبا 30 ثانية قربت منها و ايدى على حلمات بزازها بفعصهم و ببوسها من بوقها, و هى سايبالى نفسها خالص و فى عالم تانى لوحدها, ببوسها من بقها و لسانى بيلمس لسانها و بمص شفايفها بقوة حتى انهم جابو دم, فضلنا على الحال دى لدقايق مرت عليا زى الثوانى و حسيت انى عاوز اقذف , قلتلها بصوت مرهق و هيجان : هجيبهم اااااه اجيبهم فين ؟, ردت عليا صوت خفيف جدا و نايم و ده تقريبا بسبب الخمرة و بتقولى : هاتهم جوااا, و فعلا بعديها بثوانى قليلة خرجت كل شهوتى فى كسها من جوا, بعد ماخلصنا اتعدلت انا و من الارهاق نمت فى حضنها و هى كانت فى شبه حالة اغماء, ريحت شوية و بكلمها مكنتش بترد عليا غير بصعوبة و شكلها كانت خلاص بتنام , انا قمت و سيبتها فى نفس لوضع اللى هي عليه و دخلت الحمام استحميت و لبست هدومى خرجت لقيتها كانت نايمة, كان تقريبا وقت المغرب و الدنيا بتليل , سيبت ورقة مكتوب فيها : لما تصحي اتصلى عليا, و مشيت. روحت البيت ومحكتش لحد نهائى عن اللى حصل و الصبح طلع و كانت هى لسه ماتصلتش عليا , رحتلها البيت و فتحت الباب بحكم انى معايا نسخه من المفتاح للطوارئ , دخلتلها الاوضه لقيتها بتعيط بقوة , قربت منها وسالتها مالها , قالتلى : هو احنا عملنا ايه امبارح, بصوت فيه دموع. حكيتلها اللى حصل من الاول للاخر, و هى انهارت من البكاء نتيجة لندمها و انها مكانتش فى وعيها, خدتها فى حضنى و هديتها ووعدتها محدش هيعرف و انها مكانتش فى وعيها وانا كمان مكنتش فى وعيي, هي هديت شوية و قالتلى اوعدنى ان ده سر مش هيطلع برا خالص. وعدتها بكده و قربت من شفايفها و بوستها بوسه طويلة, قمت عملتلها فطار و ندهتلها تفطر و طلعنا انا وهى فطرنا فى الصالة , بعد ماخلصنا قلتلها تحبى نستحمي سوا ؟ , السكرتيرة عنايات والباشا بعد عده أيام من لقائى بشريف.. كنت فى غرفتى أرتب بعض اغراضى بعدما خلصت شغلى مع ثريا.. خرجت برأسى من النافذه.. أيوه يابابا عاوز حاجه.. بس فيه واحده صاحبتك على باب السرايه بتسأل عليكى.. بتقول أنها مستعجله …خرجت.. لم تكن صديقه لى.. أقتربت منها وقبل أن أنطق … أحتضنتنى وهى تقول همسا فى أذنى.. أنا سكرتيره شريف بيه.. سحبتى من يدى وسرنا بعيدا.. أعرفك بنفسى أنا مدام عنايات سكرتيره شريف بيه وكاتمه اسراره وحاجات تانيه.. مدت يدها بلفافه وهى تقول.. شريف بيه بيبلغك بميعاد الاثنين وعاوزك تلبسى ده.. كانت فتاه قاربت من الثلاثين من عمرها اوتزيد قليلا.. رشيقه رغم أرتدائها عبايه فضفاضه.. لكنها لا تخفى بروز صدر عامر وطياز عاليه مثيره.. كانت ذات أنوثه مخفيه ولكنها طاغيه.. نظرت فى عينها وأنا أقول.. اللى يؤمر بيه شريف بيه.. مشيت فى دلال وهى تبتعد.. رجعت الى حجرتى متشوقه لمعرفه ما بداخل اللفافه.. مايوه بيكينى اسود مجموعه من الشرائط لا أكثر السوتيان شريط صغير قد يخفى حلماتى بالكاد.. او لا يخفيها لا أدرى.. وكيلوت به شريط أمامى أيضا بالكاد يخفى كس صغير بحجم كسى.. وجلست افكر فى هذا الرجل الذى سحرنى وخطف عقلى ودك حصونى … , ,, ,, ,, , لم استطع الانتظار حتى الاثنين لقياس المايوه.. دخلت الحمام وفتحت اللفافه وشرعت فى ارتدائه.. كيف يلبس هذا الشئ.. ولكن فككت طلاسمه بسرعه.. وقفت أتأمل جسمى فى المرايه.. أقسم بأن شريف سينهار تحت قدماى.. كان اللون الاسود مع بياضى البض.. حتى أننى شعرت بهياج على نفسى ومديت أيدى أدلك كسى وأنا أنظر الى جسمى حتى اتيت شهوتى.. صباح الاثنين صحيت على أ يد بابا تصحينى.. البييه كلفنى بالذهاب لفرع الشركه كالاسبوع الماضى.. تصنعت الغضب وانا اقول.. هوه مافيش حد غيرك.. فيه كثير بس الراجل كريم معايا.. وكمان أبوكى بيطلع من المشوار ده بقرشين حلوين.. قبلنى من جبينى وأنصرف وهو يقول.. أسرعت الى البيسين كالمره السابقه وتحممت ولبست المايوه.. وجلست فى أنتظار شريف وقلبى يدق كأننى عروس ليله زفافها.. والدقائق تمر بطيئه ممله.. سمعت صوت باب القصر يفتح وسياره شريف تقترب.. سمعته يكلم شخصا ويتضاحكان.. عرفت أن عنايات معه.. تمددت على الشازلونج على وجهى.. وقف شريف بجوارى وبدء فى التحسيس على ظهرى العارى , رفعت رأسى رأيت وجهه محمرا بلون الدم لا يقوى على الكلام.. وهذا حاله أذا كان شديد الهياج.. وتفاحه أدم تترتفع وتنخفض بسرعه.. نظر الى بزازى شهق.. كانت عيناها تمسح جسمى.. من راسى الى اصابع قدمى وهى تمسح شفتاها بلسانها.. امسكنى شريف من يدى يرفعنى.. اشار لى باصبعه أن أتمشى امامه.. سرت بدلع وميوعه وأنا أهز بزازى وأتمايل وأ نحنى.. حتى لففت دوره كامله حول البيسين.. بدء التخلص من ملابسه.. لم يبقى الا مايوه أحمر صغير جدا جدا كان يرتديه.. كان زبه منفوخا بشكل ظاهرا مكورا خلف هذا الشئ الذى يسمى مايوه.. وبالمثل تخلصت عنايات من ملابسها.. كانت مرتديه بيبى دول ابيض تحته كيلوت مينى أزرق فقط.. كان جسمها ممتلئ بأنوثه.. أطول منى وأقصر من شريف قليلا.. بزازها عامره مستديره كبيره الحلمات منتصبه بجمال حولها هاله متسعه تزيد بزاها فتنه وروعه.. بطنها مكور صغير وأردافها ممتلئه ملفوفه مشدوده لامعه كفتاه فى العشرين.. بشرتها مصقوله لامعه ناعمه.. كانت على بعضها مثيره.. أنثى ناضجه مكتمله الانوثه.. شفتاها ممتلئه متناسقه وعيناها واسعه ساحره تذيب الحجر اذا نظرت اليك بطرفها.. شعر شريف بى أقف مشدوهه أمام جسد عنايات فشعر بغيره لا أدرى منى أو على.. أمسكنى من يدى وقفز بى فى الماء.. ليطفئ نار مشتعله فى جسده من الهياج والشهوه.. اقتربنا من حافه البيسين فدفعنى بركن منه وهو يمسح زبه المتصلب بجسمى.. وهو يتنفس بسرعه فاتحا فمه وشفتاه بلون الدم … تمايلت أغراء فدفع يده قابضا كسى بقوه.. فأقترب يعتذر وهو يقبلنى على راسى ورفع ذقنى ليقبض على شفتاى يعصرهم يأكلهم.. لا أدرى ما أسم ما كان يفعله بهم.. وكان سيقتلنى من الهياج.. البنت حا تموت فى ايدك.. ويحاول الخروج من الماء.. صعد السلم بصعوبه فقد كان زبه مرشوق بين فخذيه يعيق حركته.. امسكت به عنايات تشده وهى تمسح على ظهره كأم حانيه وهى تسير به حتى اجلسته.. قبلته فى شفتاه فبادلها القبله وهو ينظر نحوى.. فخرجت من الماء وأقتربت منهما.. أمسكت نونا كما كان يحب يناديها شريف.. بزب شريف تخرجه من المايوه.. تشممته بحب وهى تمسك راسى تدفعها ناحيته وهى تقول مصى.. أمسكت زب شرى وشميته زى ما عملت نونا.. كانت رائحته جميله للغايه …. تأووه شريف وتراجع للخلف.. أدخلته بقوه فى فمى.. وهو يمسك برأسى يدفعها ليغوص زبه فى فمى أكثر.. كانت نونا بتلعب فى بيضاته وهى بتبص لنا.. شدتنى من شعرى تبعدنى عن زب شيرى وهى تقول.. ممكن أنا كمان لوسمحتى.. ودون ان تسمع ردى.. كان فمها يلوك زب شريف بشكل دائرى كانها تلمع رأسه.. وأرتمى على ظهره وزبه يقذف دفعات من اللبن الغزير بلل وجهى وشعرى ووجه وشعر وصدر نونا.. تضاحكنا أنا ونونا ونحن نمسح اللبن عنا.. أمسكتنى نونا وسارت بى ناحيه البيسين وقفزت وهى ممسكه بيدى فقفزت معها الى الماء ونحن نصرخ.. اقتربت منى نونا وهى تقول.. عاوزه أقولك أن شري واخد كميه منشطات جنسيه قويه.. ده ممكن يقتلنا أحنا الاثنين من النيك.. نروضه علشان يفوت اليوم بسلام.. لم أكن أفهم ما تقول نونا جيد.. ولكننى وافقتها فهى تعرفه أكثر … لحظات ولقينا , , ,, اغتصاب بس ممتع جدااااا كان شاب في منتصف العشرينات من جنسية عربية حنطي البشرة ممتلآ الجسم فلا هو سمين ولا هو نحيف قصير القامة نوعا ما طلبت منه في ذلك اليوم أن يقوم بغسل درج العمارة وكان الوقت عصرا في الصيف المهم بدأ بالتنظيف وبعد فترة قصيرة رن علي جرس الباب وفتح فإذا هو يلطب المزيد من الماء لإكمال شطف العمارة المهم أنه كان غارق بالعرق والقميص الذي كان يلبسه لاصق على جسده وهنا شاهدت حلمات صدره لم اشاهد مثل تلك الحلمات على رجل من قبل كانو بارزين جدا وكأن البز يقول لك تعال ومصني. المهم ذهبت واحضرت له المزيد من الماء ولم تفارق منظر حلماته مخيلتي وبدأت أفكر كيف استدرجه لعندي وأهتديت الى فكرة فقمت بمناداته وطلبت منه أن يقوم بالأستحمام عندي بعد انتهاء شطف الدرج رفض بالبداية ولكني وبصوت حازم اجبرته على الموافقة وهنا بدأت التحضيرات ذهبت لغرفة النوم وأغلقت الستائر وأشعلت ضوء خافت وجهزت شريط موسيقى هادئ واحضرت الكريم والمناديل ووضعت غطاء فوق السرير وذهبت الى الحمام واحضرت المناشف ووضعت الصابون وسخنت الماء وانتظرت بشدة وقلق متى سوف ينتهى وزبي واقف على الأخر ودق جرس الباب هنا انتصب زبي بشدة اكثر وانا افتح له الباب كان وضعه , ,, , , مذري جدا قلت له اذهب فورا الى الحمام واستحم وكل شئ سوف تجده هناك واكملت سوف اضع ملابسك المتسخة في كيس وسوف احضر لك ثوب نظيف شكرني ودخل الحمام وكان لا يعرف ما ينتظره هناك المهم انتظرت حوالي العشر دقائق بلهفة وصبر شديدين حتى تأكدت انه قد اغتسل بالصابون على جسده وهنا قمت بخلع ملابسي كامل وفتحت باب الحمام بهدوؤ شديد ورفعت عليه ستارة البانيو وهنا صعق لم وجدني امامه لم يعرف ماذا يفعل وضع يده على زبه وقال ماذا تريد دخلت البانيو ومسكته من رقبته وقلت له كلمة ثانية وسوف افضح امرك امام الناس اسكت وتعال معي كما اريد وسوف تكون سعيد حاول ان يترجى ان لا اصيبه ولكن لم أتمالك نفسي فوقعت على حلماته مص وعض وهو يقول لا ارجوك لا ووقعت على لحمته الثانية وانا اصرخ من النشوة وهو يصرخ من الآلم وهنا وبنظرة حاده جدا وبصوت عالي صرخت بوجهه بأن يسكت تمام ويطيعني. رفعت تحت ذراعه ووشاهدت ابطه كان الشاب نظيف يحلق ابطه فقمت بعضه ولعقه وانا انزل من الأبط الى الحلمة ومن الحلمة الى الابط وهنا اوقفته تحت الدش ومسكت الصابون وجلست اغسل جسده الناعم والذي كان يا دوب يوجد شعر عليه فقط على فخذيه وقدميه وهو يمتنع عني والدموع في عينيه وانا لا ابالي به المهم وصلت الى فلقتي طيزه وبدأت بتمرير الصابون عليها وهو يقول رجاءا لا تلمس طيزي حشرته بالزاوية عند الدش وفتحت فلقتي طيزه ووشاهدت النعيم خرم طيز رائع اسمر اللون ضيق يفتح ويغلق تلقائيا لم اتمالك نفسة قمت بحشر لساني فيه حشرا وفتحت فلقتي طيزه على الأخر لأتمكن من الأستمتاع بخرم هذه الطيز الجبارة وانا أقول له كيف لديك مثل هذه الطيز ولا تستغلها يا غبي وهو يقول رجاءا دعني ومثل السكران من النشوة قمت ومسكت زبي وحشرته بشده على الحائط وبدأت بتفريش خرم طيزه ومحاولة ادخال زبي في خرم طيزه الضيق لم اتمكن من ذلك ولم يساعدني هو. قمت بأخراجه من البانيو ولففت جسمه الغض بالمنشفة وقلت له تعال معي وسمكته من تحت ابطه وجررته الى غرفة النوم ولما دخل وقف عند الحائط وهو يقول دعني اخرج سكرت الباب بقوة واقفلته بالمفتاح ومسكته من ذراعه وشددته على السرير ونزعت المنشفة من على جسده وطببت عليه طبا وانا ألث من النشوة على حلماته وابطه وبطنه وسرته وخواصره وأفخاذه للحظة شعرت انه بدأ يذوب معي بالنشوة ولكن متل السكرات تأتي وتذهب فيعود للرجاء بأن أتركه ولكن بدأ فعليا بالتجاوب معي عندما قمت بفتح فخذية وفتح فلقتي طيزة وبدات لحس الخرم وحشر لساني هنا سكت وبدأ بالتأوه بصوت خافت ومددت يدي ألى حلماته ألعب بهم وانا ألحس خرم طيزه لجست على هذا الحال فترة حتى تاكدت من رغبته بالتجاوب معي مسكت الكريم دهنت راس زبي وباب خرم طيزه وقلت له افتح فخذيك جيدا وافتح باب خرم طيزك تجاوب معي وامسكت زبي وبدأت بحشر راس زبي في طيزه كان يتألم قليلا وانا اشجعه حتى شعرت براس زبي داخل طيزه وهنا انتفض جسمه من الآلم والنشوة وهنا انا توقفت عن ادخال زبي حتى لا يتالم من اولها وبدأت الحديث معه عن جمال جسمه ونشوة الجنس وبدات أدخل قليلا فليلا زبي في طيزه وبدأ هو بطلب المزيد عند منتصف طول زبي طلب مني ان اتوقف لآنه لم يعد يحتمل تجاوبت معه بدأت بمص شفايفة وانا ادخل واخرج زبي عند ذلك احد حتى بدأت بالقذف داخل طيزه عندما انتهيت من قذف المني اخرجته ومسحته وطلبت منه ان يمصه بدأ بالمص بشفايفه واسنانه حتى ألمني وهنا علمته كيف يمص فقط بشفايفة بدأ بالمص السليم وأنا انظر ألى جسده وهنا نمت على ظهري ورفعته لعندي حتى لامست حلماته شفايفي وبدأت بالمص وانا نايم على ظهري وهو فوق وبدأت بفتح فلقتي طيزه وادخال اصبعي في خرم طيزه وانا أمص الحلمات من الحلمة اليمين ألى الحلمة اليسار وهكذا ولعص ابطيه وهنا طلبت من الجلوس على زبي حاول اول مرة ولم تنجح فساعدته بأن أقوم انا بأمساك زبي زهز بفتج طيزه والنزول على زبي وبدأ زبي بالدخول شئ فشئ وبدأ هو بالصعود والنزول أنمته على جانبه ونمت انا على جانبي ومسكت طيزة ووضعت فمي بفمه وبدأت أنيكه بعنف اكثر من الأول وهو منتشي ومتألم وقذفت للمرة الثانية في طيزه واخرجت زبي وقلت له تعال وامرج زبك بالكريم ودهنت زبه بالكريم وبدأ هو بمرج زبه وانا نايم الى جانبه امص بزازه حتى قذف المني وقام وقمت ولبسنا ملابسنا وهنا طلبت منه ان يعود غدا لأنيكه وأعطيه مال مقابل ذلك اذا رغب بذلك. وهي اللي علمتني النيك في الكس.. تبدأ الحكاية من حوالي 16 سنة كنت ساكن مع أهلي في شقة في محرم بك ولحس الحظ سكن ف الشقة اللي فوق السطوح عريس و عروسة يا دوب متجوزين من سنة.. نورا ف الوقت ده كان عندها حوالي 18 سنة وهاني جوزها اكبر منها ب حوالي 11 سنة وكنت أنا طبعا الولد المدلل اللي ف العمارة السكان كلهم عارفنى وبيحبونى.. وكانت نورا دايما تنده عليا أروح أجيبلها طلبات عشان جوزها بيشتغل موظف ف السكة الحديد وبينزل الصبح في الفجر وهي نايمة وبييجى بالليل مهدود حيله وينام.. ونورا كانت دايما تنده لي أجيب لها أي طلبات وماما كانت بتسمحلي بكدة لأنها بتحبها.. وحاسة إنه مالهاش حد يرعاها.. وأنا طبعا طالع نازل كل يوم أشوف طلبات نورا وكانت نورا بتديني فلوس أصرفها عشان تشجعني أطلع أأقضي حاجتها وكانت تقوللي متعرفش ماما لحسن تزعقلق.. وكنت بتمنى إنها تنده عليا عشان اطلع أشوفها.. كانت بتقعد في البيت بتاعها شبه عريانة وبتلبس قمصان قصيرة أوي بتبان منها فخادها وساعات تقعد من غير لباس فيبان كسها.. بصراحة كانت زى القمر وكانت عروسة جديدة كل يوم تلبس قميص نوم شكل.. وطبعا كلهم قصيرين يا دوب فوق الركبة وبحمالات و ساتان وكان صدرها يجنن كان مدور وبارز بروز يجنن شبه البرتقالة الكبيرة ومن غير سنتيان لابساه.. وطبعا كنت بحب أتفرج عليها وخصوصا إن جسمها الأبيض بيبقى يجنن ف قمصان النوم السودة والكحلى والنبيتى.. وكنت ساعات أطلع بحجة انى بلعب ف السطوح وأشوفها رايحة جاية من أوضة النوم للمطبخ وهي كانت دايما تبصلى وتضحك يمكن تكون حاسة انى هايج عليها بس أنا اياميها كان عندي16 سنة مكنتش اعرف يعنى إيه سكس بس كنت مشدود ليها أوى.. وزبري كان بيقف بس ماكنتش لسة عرفت العادة السرية ولكن كنت ساعات بأستحلم وأقوم ألاقي هدومي غرقانة وكنت بتكسف أوي من ماما وكنت بخبي اللباس الغرقان لغاية ما ينشف وأرميه في الغسيل.. ف مرة كنت بالعب ولقيت نورا ف أوضة النوم واقفة على كرسى بتحط وتنزل حاجات من فوق الدولاب شافتني ندهت عليا.. هيثم حبيبى تعالى شيل معايا.. كانت يوميها لابسة قميص نوم طوبى حمالات فوق الركبة بحوالى 10 سم.. بصيت لقيت القميص مرفوع وهي بترفع الكراتين فوق الدولاب وشفت الكيلوت الأحمر من ورا عشان أنا اقصر وهي فوق الكرسى.. قلت فرصة أتفرج من قريب.. رحت أساعدها وهي تناولني من فوق الكرسى وأنا منتهز الفرصة وعمال أتفرج على الجمال والوراك الملفوفة والبيضة زى العسل الأبيض و لا لما بترفع اديها تحط الحاجات بشوف صدرها من الجنب ابيض بياض التلج ولا باطها يالهوووى ولا فيه شعرة وف اللحظة دي أول مرة ألاقى زنى يقف.. وكنت لابس تيشرت وشورت وعمال أجيب ف عرق من اللي شايفه.. وطبعا خفت تشوف زبى فقمت من غير كلام جارى على تحت بسرعة وهي مش عارفة في إيه.. شوية ولقيتها بتنده طلعت سالتنى مالك يا ميزو إنت جريت ليه ؟؟ قلتلها أصلى كنت عاوز ادخل الحمام بسرعة.. ضحكت وقالت ماهو هنا فيه حمام بردو تقدر تدخل قلتلها شكرا.. وقعدنا نتكلم وقولتلها هوة عمو هاني على طول مش موجود كدة ؟؟ قالتلى بييجى بالليل وينام.. وده كان معاد دفع الإيجار قالتلى استنى اجيبلك الإيجار.. ودخلت دقيقة وجت ولقيتها حاطه برفان عمري ماشميته ف حياتي لحد دلوقتى وقالتلى خد الإيجار و اديه لماما وراحت لعبة ف شعري باديها البيض وصوابعها اللي تجنن وراحت قايلالى و إدى لماما البوسة دى.. وراحت بايسانى ف خدي بوسة بالراحة مخدتش اقل من ثانية وأنا طبعا قمت جارى على تحت زى الأهبل وسامعها بتضحك.. طبعا خفت أقول لماما على البوسة أحسن تمنعنى من الطلوع فوق.. واستمر الحال لحوالى 6 شهور طالع نازل ويوم الإيجار استنى الإيجار والبوسة.. مرة على خدي ومرة على رقبتي ومرة على شفايفى بالراحة.. المهم كل مرة تدخل وترجع بنفس ريحة البرفان وأنا آخد البوسة وأجرى.. لغاية ف يوم كنت طالع السطوح كانت حوالي الساعة 4 أنا داخل من السطوح لقيت نورا ف الحمام قالعة ومديانى ظهرها كانت بتنشف جسمها بعد الدش ويالهوى على الجسم لو اقولكوا إن جسمها من بياضه بينور لو النور لو قطع.. ولقيتها يتلف نفسها بالفوطة ودورت وشها ليا ولما شافتنى قالتلى ميرو جيت من امتى.. قلتلها حالا ردت بدلع كويس كنت عاوزاك قلتلها اامرى يا طنط …. راحت ضاحكة ضحكة خلت زوبري وقف اكتر وهي بتقرب منى لسة حاتدور وأجرى كالعادة راحت ماسكة دراعى وقالتلى كل مرة تجرى وانا عاوزاك قلتلها اامرى وقالتلى تعالى.. ومسكتنى من ايدى ودخلنا أوضة النوم وراحت قاعدة على السرير ومقعدانى جنبها واديتنى ظهرها وقالتلى خد المشط وسرحلى شعري.. أحسن بتعب وانا بسرحو كان شعرها اسود مائل للبنى الداكن وكان واصل لحد نص ظهرها تقريبا اخدت المشط واعدت اسرح ف شعرها وكتفها كله باين قدامى وأول مرة كنت أشوف الحسنة اللي ف كتبها كانت تجنن كنت عاوز أبوسها بس خايف.. المهم وانا بسرحلها شعرها المشط كل مرة يخبط ف الفوطة راحت منزلة الفوطة تحت شوية وطبعا أنا من الجنب شايف صدرها وفجأة اتدورتلى وراحت قايلالى انت مالك عرقان كدة ليه؟؟ إيه مكسوف ؟وراحت ماسحة باديها عرقى وباستنى ف خدى كانت بوسة تجنن وراحت حطة شفايفها على شفايفى وباستنى تانى.. وانا مكنتش عارف اعمل إيه لسة حقوم راحت مسكانى والفوطة كلها وقعت وشفت صدرها الأبيض المدور و أول مرة أشوف حلمات زى دى حلمات لونها وردى وصغيرة كأنها بتاعت بنت طفلة وراحت ماسكة زبى من فوق الشورت وقالتلى إيه ده يا شقي ؟؟ قلتلها معرفش ده لوحده واقف.. راحت منزلة الشورت واللباس بتاعى وقعدت تبوس فيه وتلحس.. وتقوللى إيه رأيك حلو؟ قلتلها أول مرة أحس بكدة انت جسمك يجنن.. قالتلى عاوز تبوسه؟ قلتلها آه.. راحت ممدة على السرير وقالتلى تعالى بوس.. وانا بحسس بصوبعي على رقبتها وهي تبوسني على شفايفي.. وهي تلعب في حلماتها وتنزل على سوتها وراحت فاتحة رجليها وشاورت على كسها وقالتلى بوس ده.. ده كسي أول مرة أشوف كس كان لونه وردى وشفايفه حمرا.. أنا خفت راحت ماسكة راسي ومقرباها لكسها وقالتلى شم كدة شميت ريحة زى المسك وقمت بايسه.. راحت فاتحة رجليها كمان وكسها بان من جوة احمرررررررر قالتلى بوس با حبيبى متعنى.. وتقول يخرب بيتك يجنن كمان كمان حط لسانك جوة الحس آآآآه.. انت تجنن مش قادرة حجيب.. انت حبيبى وفجأة لقيت كسها اتبل ودقت طعم أحلى من العسل.. وقالتلى انت طلعت مصيبة وقامت حاطة شفايفها على زوبري وقعدت تلحس وتمص كأنها بتاكله لغاية منزلت ف بقها راحت بلعاهم وقالتلى طعمهم حلو مش زى هاني وأنت أحلى مش زبه بيقرف يلحسلى ومبيرضاش امصله.. وقالت هيثومة قلت نعم قالت أنا حنام على ظهري وأحط مخدة تحت طيزي وأرفع رجلي وأنت تخش بين رجلي.. قلت حاضر وطبعا زبي كان واقف على آخره.. وعملت اللي هي قالتلي عليه وراحت ماسكة زبي ومدخلاه في كسها.. وقالتلي حرك زبك جوة كسي رايح جاي قلت حاضر وعملت زي ما هي طلبت ومجرد ما حطيت زبي جوة كسها حسسيت بسخونية ولذة غريبة وقالتلي دخله لآخره وخرج نصه بس.. لغاية ماهي اترعشت خفت من رعشتها وجيت اسحب زبي قالت لا.. ما تسحبوش حركه لغاية ما.. ما ترتعش وفعلا بعديها على طول وبعد رعشتها لقيتني بارتعش مثلها وبيخرج من زبي لبن كتير أوي.. قلت لها دي حاجة جميلة أوي.. قالتلي هو ده النيك وقلت لها وبقيت مبسوط وفرحان وزبي في كسك.. دا النيك جميل أوي يا نورا.. قلت وكل يم من ده.. بس أوعي حد يعرف لحسن يقتلوك ويقتلوني.. كان أباها يعشقها لأبعد الحدود وكانت اذا أرادت شيئاً كانت يكفي ان تتدلل عليه وكان يجيب كل طلباتها. كانت رشا قد بدات تشعر بأنوثتها قبل 3 سنوات فاصبحت تقف امام المراية وتتحسس بيدها على جسمها وعلى طيزها وكانت تشعر بإحساس فظيع من الشهوة والمتعة عندما تتداعب جسمها وكسها الصغير لكنها لم تجرب الجنس ابدا. وكانت تحترق شوقاً لمعرفة ما هو الجنس وفن النيك لكنها كانت خائفة من أباها ومن الجنس نفسه. في يوم من الايام طلبت من أباها سيارة فوافق الأب بشرط أن يأتي بسائق للسيارة لانها كانت تحت السن القانونية للسواقة وكان يخاف عليها ، فوافقت على مضض وقالت في نفسها المهم عندي سيارة أذهب متى أشاء إلى أين ما أشاء. بعد أيام أتت السيارة ومعها السائق كان السائق اسمه تامر شاب عمره في 29 سنة حلو الوجه جميل الملامح كان سماره من النوع الجذّاب كان من عائلة فقيرة. كان جسمه جميل ليس سمين ولا نحيف طويل عندما رأت رشا تامر إنبهرت به وأحست بقلبها يخفق من شدة الفرحة. رأت فيه الشاب الذي كانت تتخيله عندما كانت تقف امام المراية وتحلم به وهو ينيكها ففرحت جدا وقبّلت أباها وشكرته على السيارة ومن قلبها كانت تشكره على تامر. سألته ليش ؟ قلها الزواج بدو مصاري وأنا ما معي الي بيجي هو الي بيروح. وبدأت رشا تهديه هدايا ، مرة قميص ، ومرة عطر ، ومرة حذاء. عبارة عن رشوة كانت رشا قررت ان تامر لازم ينيكها ويعلمها النياكة بدها تتناك منه بس ما بتعرف كيف ، لانو من شدة خجل تامر ما كان يطلع فيها حتى بمراية السيارة الداخلية. ومرة من المرات طلعت الصبح كانت عاملة حالها معصبة قلتلو خدني على اي محل ما يكون فيه ناس ما بدي أشوف أحد …………قلها تكرمي ومشي تامر بالسيارة وبس عرفت رشا انهم صارو بطريق ما أحد بيمر فيه ، وبمنطقة بعيدة بين الشجر والغابات قلتلو تامر إطّلع عليّ بالمراية وذُهل من اللي شافو إذا برشا شلحت كنزتها وطلعت بزازها وشافها تامر قلها ليش عملتي هيك ؟ قلتلو تامر بدي تنيكني وإلاّ بروح على البيت وبقول للبابا انو انت اغتصبتني وبتعرف الباقي قلها تامر متل ما بدك كان تامر من قلبو من جوه فرحان لانو بدو ينيك رشا لانو كان مشتهيها من زمان و بأيام جايب ضهرو عليها وهو عم يتخيل هو وعم ينيكها رجع للمقعد الخلفي عند رشا وبدأ يبوس فيها شوي شوي قطعة قطعة بجسمها قلها رشا يا عمري هي اول مرة بتتناكي ما هيك ؟ قالتو إيه هي اول. تامر مووتني حبيبي شوي شوي حاج تتضرب طيزي بليززززز وشال زبه وكمش رشا من شعرها وحط زبه بتمها وكب ماء الحياة بتمها وقلها اشربيه مثل ما شربت عسل كسك. شربت رشا المني , , , , , وبعد ما ارتاحو شوي قلتلو حليبك كتير طيب رح أظل اشربو على طول. بس انا زعلانة منك لانو كتير وجعتني قلها المرة الجاية مارح يوجعك بوعدك. قالتلو كتير انبسطت لو بعرف النياكة حلوة كده كنت من زمان اتنكت. قالها خلاص متى تريدي انا جاهز بس انت قولي. باستو بوسة على خدو ولبسوا ثيابهم ورجعو على البيت ومن يومها ورشا كل يوم صارت تتناك وحبيت النياكة كتير كتير كتير , , , , , ,, , منذ سنتين كنت في سفر لاحدى المدن الجنوبية الشبه صحراوية لبعض الاشغال و اضطررت للمبيت لايام هناك و الفنادق قليلة مع اني لا احبها كثيرا لكثرة وجود حشرات البق فيها و كنت لسعت منها قبل ذلك فقررت عدم النزول في الفندق ،فاخترت الحمام لانه نظيف و اجتماعي و يمكن ان اقضي وقتا ممتعا فيه بوجود اصدقاء ،لعلمكم الحمام عندنا لا يشبه حمام بلاد الشام ،مختلك تماما لانه في النهار حمام و في الليل نزل يبيت فيه الناس جنب بعض و المبيت اجرته زهيدة و كل شيء متوفر امام الحمام من اكل و شرب و ما شابه. المهم قررت المبيت في الحمام و بعد العصر دخلت احدى الحمامات و اعجبتي تنظيمه و شكله الداخلي و رائحته فقررت ان ابيت فيه و سجلت اسمي عند صاحبه و اتفقنا بعد المغرب اترك عنده بطاقتي الشخصية. رجعت بعد المغرب و كنت تعشيت جيدا و دخلت لاستريح فقال لي صاحب الحمام يمكنك أخذ حمام لو شئت قبل ان يبرد الماء ؟و بالفعل أخذت حماما خفيفا و عدت لسريري لأرتاح من تعب السفر و كنا ننام جنب بعض ،كنت انا في الطرف تماما و جنبي سرير فارغ. لعلمكم الأسرة عبارة عن فرش موضوعة على الارض أصحاب المغرب العربي يعرفونها جيدا. بعدما ما نمنا و كانت حوالي الساعة العاشرة ليلا و الكل نائم لانهم ليسوا سياحا بل إما عابر سبيل مثلي او عامل او مضطر فالكل ينام ليفيق باكرا. إذن بعدما ما اطفأ صاحب الحمام الأنوار سمعنا دقات على الباب و فتح صاحب الحمام الباب و بعد مدة سمعته يقول لرجل معه لا تحدث ضجة فالناس نيام و ان اردت تبديل ملابسك فعليك ان تدخل الحمام و تشعل الضوء هناك ،و اعطاه بعض الأغطية لكنه لم يدخل الحمام و نام في السرير جنبي. نمنا جميعا و في حوالي منتصف الليل او الواحدة صباحا كنت اتقلب و انا نائم بالكالسون فقط و احسست رجلي لمست شخصا و كان هو كذلك بلا ملابس او بكلسون فقط لا ادري بالضبط ، , , , , , ,, , سحبت رجلي ثم انقلبت للجنب الثاني و بعد مدة احسست برجل لمستني من الخلف في فخذي فما اكترثت لانه نائم ،ثم صعدت رجله قليلا و انا ما اهتممت للأمر و الرجل نائم ولا يؤاخذ النائم على فعله. بعد مدة انقلب الرجل و اقترب مني كثيرا حتى نام في جنب مخدعي و وجهه يقابل ظهري لاني احسست انفاسة الحارة تلفح رقبتي و فجأة لمسني بيده على فخذي و لم يسحب يده و انا لم احرك ساكنا لكنني افقت من النوم و تركته يتحسس فخذي و عرفت انه مستيقظ و لكن قلت في نفسي لا يعرفني و لا اعرفه و الدنيا ظلمة خليني اشوف لوين راح نوصل هههههه و للصراحة انا سبق و ان ناكوني من قبل و اعرف لذة الزب و خاصة عندما تلمسني يد رجل اصاب بهياج و لكن من مدة لم امارس النيك مع رجل ،فقررت ان اتركه على راحته ،لما اطمأن لهدوئي و عدم ردة فعلي أدخل يده بين فخذي و بدأ يتلمس في و يحك و يدلك في فخذي ثم مسكني من فلقتي فوق الكلسون و بدأ يدلك و احسست بأنفاسة تزداد و انا لا اعيره اهتماما و تظاهرت بالنوم و الشخير مرات. ثم مد يده بين فلقاتي و تحسس زبي جيدا و دلكه و انا لا اقدر ان اتمالك نفسي لكن صبرت ،بدأ زبي بالقيام قليلا و هو يلعب به بيده و يده الاخرى على فلقاتي ثم ادخلها تحت الكلسون فكدت اصرخ من اللذة لما لمس طيزي بيده الدافئة،و كنت اعرف انه يعلم اني مستيقظ شيء ظاهر رجل تداعبه من طيزه مدة 10 دقائق ولا يستيقظ غير معقول. المهم استمرينا في اللعبة مع بعض حتى التصق بي و كان من دون لباس تماما و احسست بزبه الكبير بين فلقاتي من فوق الكلسون يكاد يمزقه ،و هنا انقلبت الى ناحيته فانسحب و تظاهر بالنوم و انقلب للجنب الثاني و انا ندمت على ما فعلت و اني فرطت في هذه الفرصة و خاصة انه كان يداعبني بحرفية تامة كأنه ممثل افلام بورنو. نزعت الكالسون و بقيت عريان ثم لمسته بيدي على فلقاته و ادخلت يدي بين فخذيه حتى لمت زبه المنتصب اخخخخخخخخ يا ويلي ما هذا مدفع او عمود كهرباء هههه هذا الذي اسعى إليه منذ ساعة راح يمزق طيزي من اول لمسة ،لكنه أعجبني و أغراني و سمعت تأوهات الرجل الغريب و هو ينتهد و انا العب بزبه و لما لمست طيزه زاد في التأوه آآه ه ه احححح لكن بصمت. لما احسست بهياجه و بلوغه قمة النشوة تركته و انقلبت للجنب الثاني كما كنت اول مرة و لكن هذه المرة بدون ملابس و طيزي كلها لعاب وضعت فيها اللعاب و دلكت فتحة طيزي جيدا و كنت مستعدا لزبه الضخم ،لما تركته انقلب ناحيتي و مسكني بيده من طيزي فوجدها مليئة باللعاب و الصق زبه بطيزي و بدأ يمرر زبه بين فلقاتي و انا اكاد اموت من اللذة و الاشتياق للزب ،اراد ان يدخل زبه في طيزي لكني هربت منه لارى ماذا سيفعل ،ثم نمت على بطني مباشرة فما احسست الا بثقل كبير يصعد فوقي ثقيل جدا قنطار او أكثر ،ففتحت رجلي كثيرا و رفعت طيزي لما لمسني بزبه ووضعت المناشف تحت بطني و زبي لارتفع قليلا و فعلا ارتفعت و كان طيزي للسماء مفشوخا بنتظر مصيره. ثم احسست به يمسك زبه بيده و يبزق فيه اللعاب ثم وضعه على فتحتي و فرشى قليلا ثم ضغط و انا كنت ارتخيت حتى لا اتوجع، فزبه كبير،ثم ضغط ثانية فأحسس كرة كبيرة دخلت في طيزي فما شعرت إلا و انا اقول احححححح ايييييييي فوضع يده على فمي بلطف لأسكت ثم ادخل زبه للنصف و لم استطع الحراك لأنه فوقي و ثقيل جدا ،و انتصب زبي كثيرا و هو يحتك على المناشف تحتي كأن أحدا يحلبه. اكمل الغريب ادخال زبه في طيزي حتى احسست ببيضاته تلامس بيضاتي فعرفت أنه ادخله في كله ثم قبلني من كتفي و هو يخرجه بهدوء ثم يعيده و انا منتشي و الالم زال و تحول للذة لا توصف خاصة عندما كان يخرج زبه كاملا ثم يدغدغني من فتحة طيزي و يدخله في بقوة و الصوت مثل التصفيق حتى كاد يفضحنا. تعجبت كيف ان أهل الصحراء يملكون هذا الزب الكبير. بعد حوالي نصف ساعة كانت الساعة الثانية او الواحدة و النصف بعد منتصف الليل احسست به مرة ثانية يتلمس جسدي العاري و انا كلي شوق إليه و الى زبه العملاق اللذيذ لم اشبع من النيك المرة الاولى ولا هو كذلك ،هذه المرة اردت ان اتستمتع أكثر فالدنيا ظلام و الغريب لا يراني فنمت على ظهري مثل البنت و رفعت طيزي قليلا بالمناشف التي ساعدتني كثيرا لولاها لما تومتعت هكذا ،بدأ يتلمسني بيده ووجدني مستعد مثل القحبة للنيك و ادخل اصبعه في طيزي فقلت بهدوء ايييييييي و ربمها اعجبه صوتي لان الصوت كذلك يهيج الزب. صعد فوقي و بمجرد ما احسست بأنفاسه على وجهي قبلته من فمه فانقض علي بالقبل كأنه لم يقبل فما من قبل. عرفت انه يملك شوارب ولكن بدون لحية بل لحيته كانت محلوقة من ايام فقط لانها كانت توخزني في وجهي،مصني مصا و كاد يبلع لساني الصغير المسكين ،ثم عصر بزازي احسست كأني بنت بين يديه و زبه يذهب و يرجع فوق زبي الصغير المنتصب و مرات يحتك ببطني و ما شبع من القبل و المص و العض حتى تألمت و قلت ايييييي فقبل بزازي كأنه يعتذر ،ما أجمل معاملة الرجال مثله لي معاملة تشعرني بالأنوثة. ثم وضع رأس زبه المبلل باللعاب على فتحة طيزي و ضربني ذلك الزب العملاق حتى صفقت يبضاته في فلقاتي و خشيت ان يستيقظ النائمون من شدة التصفيق و انا اتلوى و زبي يحتك بيطنه الناعم الدافئ. كان ينيكني كأنه ينيك بنتا عذراء ،عندما يدخل زبه للآخر اتوجع قليلا لكن الوجع يتحول للذة مباشرة و أكمل النيك و احسست نفسي مثل بنت قحبة تتناك من رجل محترف لم ينيك من زمن طويل ، شعور جميل و ما احلى زبه و ثقل جسمه و بمجرد ما كان يخرج زبه كنت ألتقطه بيدي و أعيده لطيزي حتى لا يهرب مني ههههههه ثم فذقت منيي بين بطنه و بطني الملتصقتان و هو قذف حممه المنوية في بطني كأنه يريدني ان أحبل منه ،ثم نام فوقي مدة من الزمن و تغطيت انا بالمناشف بمجرد ما اخرج زبه العملاق من بطين و ما شعرت الا و ضوء الصبح يلفحني من النافذة و فتحت عيني كي أرى شكل زوجي و نياكي و فاتح طيزي و من ناكني أحلى نيكة في حياتي كيف يبدو في الضوء فوجدت السرير فارغا و تبسمت و عرفت انه رجل يسحي كثيرا،احسست ببعض الوخز في طيزي و تبسمت و قلت له في نفسي يخرب بيتك شو وحش نيك ههههههههه. دخلت للحمام و اخذت حماما خفيفا و انا كلي سعادة و فرح لما حدث لي البارحة من غير موعد مسبق. و اصبحت كلما ادخل حماما اتذكر تلك الليلة الحمراء السعيدة. قضيت 4 ايام في تلك المدينة و انا انام في الحمام لكن لم يحدث أي شيء لكنني كنت سعيدا فنيكة الغريب انستني كل شيء و زبه عوضني كثيرا حتى اني لم ارغب في الزب لمدة طويلة و ما زلت اتذكر مواصفاته و مواصفات زبه الكبير العملاق. احلى نيكة مع الغريب.



بتقول أنها مستعجله …خرجت. وتفاحه أدم تترتفع وتنخفض بسرعه. بصراحة انا قررت اسيب نفسي لشهوتى هى اللى تقودنى فى اللحظه دىو فعلا بتردد شديد قلعت البنطلون و هى بتساعدنى بنشوة عالية, و قلعت البوكسر و بمجرد ظهور زبي هى مسكته و قربت منه ببقها و بتطلع لسانها تدوقة و بتقول : امممممممم, و منغير كلام بتلحس راسه و بتعمل بلوجوبكل ده بيحصل و انا بتفرج و بستمتع و كانى متخدر و كل المنطق اللى فى عقلى غاب عنى مع انى من دقايق كنت فى قمة الغضب من اللى بيحصل. و اصبحت كلما ادخل حماما اتذكر تلك الليلة الحمراء السعيدة. بصيت لقيت القميص مرفوع وهي بترفع الكراتين فوق الدولاب وشفت الكيلوت الأحمر من ورا عشان أنا اقصر وهي فوق الكرسى. قلتلها حالا ردت بدلع كويس كنت عاوزاك قلتلها اامرى يا طنط …. فتيات سوريات للزواج في الجزائر اريد زوجا اريد الزواج بزوجه ثانيه .. ما الحل..؟؟

Views: 144

Comment

You need to be a member of Higgs Tours - Ocho Rios Jamaica to add comments!

Join Higgs Tours - Ocho Rios Jamaica

© 2024   Created by Noel Higgins.   Powered by

Report an Issue  |  Terms of Service