Higgs Tours - Ocho Rios Jamaica

Contact us at 876-850-1396 or nhigs57@yahoo.com

ايات عن الزوجة الصالحة

الدرس ( 07 - 17 ) : أنواع الزواج - اختيار الزوجة.




❤ : ايات عن الزوجة الصالحة


لِيُرْوِكَ ثَدْيَاهَا فِي كُلِّ وَقْتٍ، وَبِمَحَبَّتِهَا اسْكَرْ دَائِمًا. فمن يبحث عن السعادة الزوجية فليبحث عنها في طاعة الله، في البيت المسلم، ليبحث عنها في أن يقف كل من الزوجين عند الحدود التي أرادها الله عز وجل، أين الصحابية التي كانت تقول لزوجها: يا فلان، اتق الله فينا، نصبر على الجوع، ولا نصبر على الحرام، الآن الزوجة تظل تضغط على زوجها، وتضغط إلى أن يضطر إلى أن يكسب المال الحرام إرضاءً لها، فيفقد دينه وآخرته من أجل زوجته ز الحديث الثاني: حديث ثالث، وهذا الحديث رواه ابن حبان: من تزوج امرأة لمالها لم يزده الله إلا فقراً أحيانا يكون أب البنت غنيًّا، ويطمع الخاطب في مالها، ولا يناله شيء يذكر، تساهل في شروط كثيرة، وغض بصره عن هذا العيب، وعن هذا العيب، وعن قلة الدين، وعن الشكل، وطمع في المال، والمال لم يأتِ، وبقيت تلك العيوب، هذا معنى من تزوج امرأة لمالها لم يزده الله إلا فقراً، ومن تزوج امرأة لحسبها لم يزده الله إلا دناءة، هو ارتقى بالزواج بهذه المرأة فسيطرت عليه، من أبوك أنت ؟ وأين كان بيتكم ؟ كل يوم تقول له: أبي، فلا يتحمل الزوج.


ايات عن الزوجة الصالحة

يعقوب 1: 5-6 5 وَإِنَّمَا إِنْ كَانَ أَحَدُكُمْ تُعْوِزُهُ حِكْمَةٌ، فَلْيَطْلُبْ مِنَ اللهِ الَّذِي يُعْطِي الْجَمِيعَ بِسَخَاءٍ وَلاَ يُعَيِّرُ، فَسَيُعْطَى لَهُ. الحديث السابع: عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ أَنَّهُ خَطَبَ امْرَأَةً فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: انْظُرْ إِلَيْهَا، فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُمَا حق الزوج أن ينظر إلى مخطوبته، والنبي عليه الصلاة والسلام حبذا البكر لماذا ؟ لأن البكر ليس لها تجربة، كل قلبها لزوجها، أما هذه الذي لها خبرة سابقة، تتكلم عن المرحوم في اليوم مئة مرة، تهلكه للزوج، فقال: له هلا بكراً. وهناك عامل آخر، هو أن الذي يدعو إلى الله عز وجل شاء أم أبى تعرض عليه مشكلات إخوانه، أعجبه أم لم يعجبه، هذا قدره، فالأخ الذي له من يعلمه، وهذا مرجعه، يا سيدي، هكذا حصل معي البارحة، حصل بينهما خلاف، تفعل معي هكذا، وقد يأتي والد الزوجة يتحدث حديثاً مخيفاً عن الزوج، وعن فظاظته، وقسوته، وعن، وعن، هذه المشكلات ترجع في أغلب الأحيان إلى مخالفة الشرع في اختيار الزوجة، لذلك أيها الشباب هذا موضوع دقيق جداً. وقد تحدثنا ملياً عن طرق كسب المال، وعن الطريق المحرمة، وعن الطريق التي أراده الله عز وجل، وانتقلنا إلى موضوع الزواج.


ايات عن الزوجة الصالحة
حاجة الناس إلى موضوع الزواج: قد يقول قائل: إن موضوع الفقه ايات عن الزوجة الصالحة جاف، حقيقة موضوع الفقه موضوع جاف، وموضوع شائك، يكون جافاً إذا عالج موضوعات بعيدةً عن حياة الناس، مثلاً: موضوع العبيد والإيماء، الآن لا يوجد شيء من هذا، موضوع بعيد عن حياتنا، وعن واقعنا، وعما يحيط بنا، هناك موضوعات في الفقه كثيرة جداً، إذا عالجتها يشعر الناس أنهم ليسوا بحاجة إليك، لكن هناك موضوعات الناس جميعاً في أمسّ الحاجة إليها، لأنه لا يخلو إنسان إن كان شاباً هو في طريق الزواج، وإن كان متزوجاً بإمكانه أن يحسن علاقته الزوجية، يرفع من مستواها، بإمكانه أن يحل المشكلات القائمة بينه وبين زوجته، لأنه إذا رجع إلى الله عز وجل، ووقف عند حدوده صار زوجاً ناجحاً، وإذا عرفت زوجته ربها ووقفت عند حدوده أصبحت زوجةً ناجحة والحقيقة انه لا يوجد قرار يتخذه الإنسان في حياته أخطر من قرار زواجه، لأن أي شيء آخر غير الزوجة يكون التبديل والتغيير فيه سهلاً، هذا البيت غير مناسب يباع، هذه المركبة غير مناسبة تباع، هذه الحرفة غير مناسبة تستبدل، لكن الزوجة شريكة الحياة، وأم الأولاد، وعلاقات وفي بناء، هذا الطفل هذه أمه، وهذا أبوه، فإذا افترقا مزِّق الطفل تماماً، فما قولك بإنسان ربطت يده ورجله في مركبة، ومركبة في مركبة، والمركبتان تباعدتا عن بعضهما البعض، صدقوني هذا المثل لا يبتعد كثيراً عن الطلاق، فالبناء يتمزق، هذا أبوهم، وهذه أمهم، وقد افترقا، لذلك الطلاق يهتز له عرش الرحمن، لأنه تهديم أسرة، وتشريد أولاد، وتقطيع أوصال، وما دام الطلاق بهذه الخطورة فينبغي أن يكون الزواج في تأنٍ كثير، بدراسة ايات عن الزوجة الصالحة ببحث عميق، بحث دقيق، بتريث، بسؤال، لذلك يعد موضوع الزواج، وموضوع كسب المال من أخطر الموضوعات التي يعالجها الفقه الإسلامي، لأن كل واحد من الحاضرين، وأنا معكم إن كان أعزب مقدم على زواج يحتاج إلى نور، كيف يختار الزوجة. هم الأحبة إن جاروا وإن عدلوا فليس عنهم معدل وإن عـدلوا والله وإن فتتوا فـي حبهم كبدي باق على حبهم راض بما فعلوا أنا علي أن أسعى، فإن فاتني قطار الزواج ماذا أفعل ؟ أحتسب هذا عند الله، وأشتغل بالصلوات، وقيام الليل، والذكر، وطاعة الله، والدعوة إلى الله، ونشر العلم، فإذا كشف الغطاء كانت هذه المرأة ايات عن الزوجة الصالحة فاتها قطار الزواج، واشتغلت بطاعة الله أكرمها الله بجنة عرضها السماوات والأرض، لا تعرف الله عز وجل إذا رحم إنساناً يرحمه، وهو أعزب، فيسعد سعادة تفوق المتزوجين، وإذا رحم امرأةً وهي عزباء، أو وهي عانس، ربما رحمها رحمةً تفوق كل ما رحمت به المتزوجات، فعلى الإنسان أن يرضى بقضاء الله وقدره. مرقس 9: 23 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ:«إِنْ كُنْتَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُؤْمِنَ. يوحنا 1: 12 وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللهِ، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ. مرة ثانية أقول لكم: أخطر قرار يأخذه الشباب من دون استثناء قرار الزواج، لأن الزوجة ليس من السهل أن تفارقها، لأنه بينكما أولاد وبناء، وفي الدرس الماضي تحدثنا عن الزواج وعن زواج الجاهلية. في كل عقد قران أقول: إذا بني الزواج على طاعة الله، ولو افتقر إلى معظم مقومات نجاحه، لا بيت، ولا الدخل كبير، ولا الجمال،، تولى الله في عليائه التوفيق بين الزوجين، وإذا بني الزواج على معصية الله، ولو توافرت له كل أسباب النجاح تولى الشيطان التفريق بينهما. كولوسي 2: 6-7 6 فَكَمَا قَبِلْتُمُ الْمَسِيحَ يَسُوعَ الرَّبَّ اسْلُكُوا فِيهِ، 7 مُتَأَصِّلِينَ وَمَبْنِيِّينَ فِيهِ، وَمُوَطَّدِينَ فِي الإِيمَانِ، كَمَا عُلِّمْتُمْ، مُتَفَاضِلِينَ فِيهِ بِالشُّكْرِ.

الدرس ( 07 - 17 ) : أنواع الزواج - اختيار الزوجة. - أحيانا يكون عند إنسان بنت طاهرة حافظة للقرآن الكريم، متعلمة العلم الشرعي، يخطبها إنسان جاهل، لكنه غني، فيوافق الأب على هذا الزواج، وافق وما علم أن هذا الزواج قطعة من الجحيم، هو يحتقر علمها، ويحتقر دينها، ويحتقر ورعها، ويعاملها بفظاظة، هذه تحتاج إلى إنسان ديّن يعرف قيمة حفظها لكتاب الله، وقيمة دينها، فالكفاءة في الزواج موضوع مهم جداً، لذلك يقدم الزواج على الحج إذا خشي الزوج العنت، وبعض العلماء قال: يقدم على حج الفرض، إذا خاف أن تزل قدمه، لأنه من تزوج ملك نصف دينه، فليتقِ الله في النصف الآخر. الحديث الثالث: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ: لِمَالِهَا، وَلِحَسَبِهَا، وَجَمَالِهَا، وَلِدِينِهَا، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ الحديث الرابع: وفي حديث آخر عَنْ أَبِي أُمَامَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: مَا اسْتَفَادَ الْمُؤْمِنُ بَعْدَ تَقْوَى اللَّهِ خَيْرًا لَهُ مِنْ زَوْجَةٍ صَالِحَةٍ، إِنْ أَمَرَهَا أَطَاعَتْهُ، وَإِنْ نَظَرَ إِلَيْهَا سَرَّتْهُ، وَإِنْ أَقْسَمَ عَلَيْهَا أَبَرَّتْهُ، وَإِنْ غَابَ عَنْهَا نَصَحَتْهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهِ ليس أن تكون هي فائقة الجمال، ولكن تعنتي بشكلها، بهندامها، أما هذه التي تعتني بمظهرها للناس كلهم إلا زوجها فهذه امرأة ضعيفة الإيمان وزوجها تهمله.


ايات عن الزوجة الصالحة

الجامعة ٩: ٩ اِلْتَذَّ عَيْشًا مَعَ الْمَرْأَةِ الَّتِي أَحْبَبْتَهَا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاةِ بَاطِلِكَ الَّتِي أَعْطَاكَ إِيَّاهَا تَحْتَ الشَّمْسِ، كُلَّ أَيَّامِ بَاطِلِكَ، لأَنَّ ذلِكَ نَصِيبُكَ فِي الْحَيَاةِ وَفِي تَعَبِكَ الَّذِي تَتْعَبُهُ تَحْتَ الشَّمْسِ. الأمثال ٥: ١٥ اِشْرَبْ مِيَاهًا مِنْ جُبِّكَ، وَمِيَاهًا جَارِيَةً مِنْ بِئْرِكَ. الأمثال ٥: ١٨- ٢٠ ١٨ لِيَكُنْ يَنْبُوعُكَ مُبَارَكًا، وَافْرَحْ بِامْرَأَةِ شَبَابِكَ، ١٩ الظَّبْيَةِ الْمَحْبُوبَةِ وَالْوَعْلَةِ الزَّهِيَّةِ. لِيُرْوِكَ ثَدْيَاهَا فِي كُلِّ وَقْتٍ، وَبِمَحَبَّتِهَا اسْكَرْ دَائِمًا. ٢٠ فَلِمَ تُفْتَنُ يَا ابْنِي بِأَجْنَبِيَّةٍ، وَتَحْتَضِنُ غَرِيبَةً؟ 1 كورنثوس ٧: ٣ لِيُوفِ الرَّجُلُ الْمَرْأَةَ حَقَّهَا الْوَاجِبَ، وَكَذلِكَ الْمَرْأَةُ أَيْضًا الرَّجُلَ. أفسس ٥: ٢٥ أَيُّهَا الرِّجَالُ، أَحِبُّوا نِسَاءَكُمْ كَمَا أَحَبَّ الْمَسِيحُ أَيْضًا الْكَنِيسَةَ وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِهَا، أفسس ٥: ٢٨ كَذلِكَ يَجِبُ عَلَى الرِّجَالِ أَنْ يُحِبُّوا نِسَاءَهُمْ كَأَجْسَادِهِمْ. مَنْ يُحِبُّ امْرَأَتَهُ يُحِبُّ نَفْسَهُ. أفسس ٥: ٣١ «مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا». أفسس ٥: ٣٣ وَأَمَّا أَنْتُمُ الأَفْرَادُ، فَلْيُحِبَّ كُلُّ وَاحِدٍ امْرَأَتَهُ هكَذَا كَنَفْسِهِ، وَأَمَّا الْمَرْأَةُ فَلْتَهَبْ رَجُلَهَا. كولوسي ٣: ١٨- ١٩ ١٨ أَيَّتُهَا النِّسَاءُ، اخْضَعْنَ لِرِجَالِكُنَّ كَمَا يَلِيقُ فِي الرَّبِّ. ١٩ أَيُّهَا الرِّجَالُ، أَحِبُّوا نِسَاءَكُمْ، وَلاَ تَكُونُوا قُسَاةً عَلَيْهِنَّ 1 بطرس ٣: ٧ كَذلِكُمْ أَيُّهَا الرِّجَالُ، كُونُوا سَاكِنِينَ بِحَسَبِ الْفِطْنَةِ مَعَ الإِنَاءِ النِّسَائِيِّ كَالأَضْعَفِ، مُعْطِينَ إِيَّاهُنَّ كَرَامَةً، كَالْوَارِثَاتِ أَيْضًا مَعَكُمْ نِعْمَةَ الْحَيَاةِ، لِكَيْ لاَ تُعَاقَ صَلَوَاتُكُمْ. تيطس ٢: ٤- ٥ ٤ لِكَيْ يَنْصَحْنَ الْحَدَثَاتِ أَنْ يَكُنَّ مُحِبَّاتٍ لِرِجَالِهِنَّ وَيُحْبِبْنَ أَوْلاَدَهُنَّ، ٥ مُتَعَقِّلاَتٍ، عَفِيفَاتٍ، مُلاَزِمَاتٍ بُيُوتَهُنَّ، صَالِحَاتٍ، خَاضِعَاتٍ لِرِجَالِهِنَّ، لِكَيْ لاَ يُجَدَّفَ عَلَى كَلِمَةِ اللهِ.



حاجة الناس إلى موضوع الزواج: قد يقول قائل: إن موضوع الفقه ايات عن الزوجة الصالحة جاف، حقيقة موضوع الفقه موضوع جاف، وموضوع شائك، يكون جافاً إذا عالج موضوعات بعيدةً عن حياة الناس، مثلاً: موضوع العبيد والإيماء، الآن لا يوجد شيء من هذا، موضوع بعيد عن حياتنا، وعن واقعنا، وعما يحيط بنا، هناك موضوعات في الفقه كثيرة جداً، إذا عالجتها يشعر الناس أنهم ليسوا بحاجة إليك، لكن هناك موضوعات الناس جميعاً في أمسّ الحاجة إليها، لأنه لا يخلو إنسان إن كان شاباً هو في طريق الزواج، وإن كان متزوجاً بإمكانه أن يحسن علاقته الزوجية، يرفع من مستواها، بإمكانه أن يحل المشكلات القائمة بينه وبين زوجته، لأنه إذا رجع إلى الله عز وجل، ووقف عند حدوده صار زوجاً ناجحاً، وإذا عرفت زوجته ربها ووقفت عند حدوده أصبحت زوجةً ناجحة والحقيقة انه لا يوجد قرار يتخذه الإنسان في حياته أخطر من قرار زواجه، لأن أي شيء آخر غير الزوجة يكون التبديل والتغيير فيه سهلاً، هذا البيت غير مناسب يباع، هذه المركبة غير مناسبة تباع، هذه الحرفة غير مناسبة تستبدل، لكن الزوجة شريكة الحياة، وأم الأولاد، وعلاقات وفي بناء، هذا الطفل هذه أمه، وهذا أبوه، فإذا افترقا مزِّق الطفل تماماً، فما قولك بإنسان ربطت يده ورجله في مركبة، ومركبة في مركبة، والمركبتان تباعدتا عن بعضهما البعض، صدقوني هذا المثل لا يبتعد كثيراً عن الطلاق، فالبناء يتمزق، هذا أبوهم، وهذه أمهم، وقد افترقا، لذلك الطلاق يهتز له عرش الرحمن، لأنه تهديم أسرة، وتشريد أولاد، وتقطيع أوصال، وما دام الطلاق بهذه الخطورة فينبغي أن يكون الزواج في تأنٍ كثير، بدراسة ايات عن الزوجة الصالحة ببحث عميق، بحث دقيق، بتريث، بسؤال، لذلك يعد موضوع الزواج، وموضوع كسب المال من أخطر الموضوعات التي يعالجها الفقه الإسلامي، لأن كل واحد من الحاضرين، وأنا معكم إن كان أعزب مقدم على زواج يحتاج إلى نور، كيف يختار الزوجة. هم الأحبة إن جاروا وإن عدلوا فليس عنهم معدل وإن عـدلوا والله وإن فتتوا فـي حبهم كبدي باق على حبهم راض بما فعلوا أنا علي أن أسعى، فإن فاتني قطار الزواج ماذا أفعل ؟ أحتسب هذا عند الله، وأشتغل بالصلوات، وقيام الليل، والذكر، وطاعة الله، والدعوة إلى الله، ونشر العلم، فإذا كشف الغطاء كانت هذه المرأة ايات عن الزوجة الصالحة فاتها قطار الزواج، واشتغلت بطاعة الله أكرمها الله بجنة عرضها السماوات والأرض، لا تعرف الله عز وجل إذا رحم إنساناً يرحمه، وهو أعزب، فيسعد سعادة تفوق المتزوجين، وإذا رحم امرأةً وهي عزباء، أو وهي عانس، ربما رحمها رحمةً تفوق كل ما رحمت به المتزوجات، فعلى الإنسان أن يرضى بقضاء الله وقدره. مرقس 9: 23 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ:«إِنْ كُنْتَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُؤْمِنَ. يوحنا 1: 12 وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللهِ، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ. مرة ثانية أقول لكم: أخطر قرار يأخذه الشباب من دون استثناء قرار الزواج، لأن الزوجة ليس من السهل أن تفارقها، لأنه بينكما أولاد وبناء، وفي الدرس الماضي تحدثنا عن الزواج وعن زواج الجاهلية. في كل عقد قران أقول: إذا بني الزواج على طاعة الله، ولو افتقر إلى معظم مقومات نجاحه، لا بيت، ولا الدخل كبير، ولا الجمال،، تولى الله في عليائه التوفيق بين الزوجين، وإذا بني الزواج على معصية الله، ولو توافرت له كل أسباب النجاح تولى الشيطان التفريق بينهما. كولوسي 2: 6-7 6 فَكَمَا قَبِلْتُمُ الْمَسِيحَ يَسُوعَ الرَّبَّ اسْلُكُوا فِيهِ، 7 مُتَأَصِّلِينَ وَمَبْنِيِّينَ فِيهِ، وَمُوَطَّدِينَ فِي الإِيمَانِ، كَمَا عُلِّمْتُمْ، مُتَفَاضِلِينَ فِيهِ بِالشُّكْرِ. التعارف عن طريق النت بالصور.. أطرف طرق طلب الزواج ابحث عن زوجة غنية من الجزائر

Views: 7

Comment

You need to be a member of Higgs Tours - Ocho Rios Jamaica to add comments!

Join Higgs Tours - Ocho Rios Jamaica

© 2024   Created by Noel Higgins.   Powered by

Report an Issue  |  Terms of Service