Higgs Tours - Ocho Rios Jamaica

Contact us at 876-850-1396 or nhigs57@yahoo.com

موقع عش الزوجية للزواج

10 أسباب تجعل الرجل العاطفي مطلوباً للزواج




❤ : موقع عش الزوجية للزواج


ورغم ما أشيع عن علاقة الفنانة الراحلة سعاد حسنى وعبدالحليم حافظ، وما أثير من مقربين منهما من زيجتهما السرية، فإن السندريلا والعندليب ظلا أشهر رموز الزمن الجميل ممن لم يظهرا بملابس الزفاف لجمهورهما، وارتدياه على الشاشة فقط، ارتدته السندريلا 4 مرات فى زيجاتها من المصور والمخرج صلاح كريم لمدة عام، ثم من على بدرخان لمدة أحد عشر عامًا، وبعده زكى فطين عبدالوهاب لعدة أشهر فقط، وآخر زيجاتها كانت من كاتب السيناريو ماهر عواد، كما ارتدته فى أفلامها مثل «القاهرة 30» و«الزواج على الطريقة الحديثة»، فى حين ظهر العندليب ببدلة الزفاف فى أفلامه ومنها «معبودة الجماهير» و«الوسادة الخالية»، ولكنه لم يظهر «عريسا» إلى جوار السندريلا كما انتظرهما جمهورهما، وظل العندليب أشهر رموز الطرب من العُزاب، وكذلك الموسيقار فريد الأطرش، والفنانون زكى رستم وأمينة رزق وسليمان بك نجيب. الفنان محمد منير كان واحدا من أصحاب أسرع زيجة فى الوسط الفنى، حيث اكتفى بعقد قرانه من فتاة نوبية تعيش فى باريس، وفاجأ جمهوره بانفصالهما بعد 50 يوما فقط من إعلانه الزواج. الفنانة التونسية «درة» لا تزال من أبرز المُضربات عن الزواج، رغم ما أشيع عن علاقة حب تربطها بزميلها أحمد حاتم مؤخرا، وبحسب تصريحاتها فإنها ستظل مضربة عن الزواج، ولن ترتدى فستان الزفاف الذى تظهر به فى أعمالها وفى عروض الأزياء التى تشارك به رغم تجاوزها الـ38، إلا حين تجد الرجل الذى يثنيها عن ذلك القرار، الرد نفسه كان للفنانة أروى جودة التى تجاوزت الـ35، وأكدت أنها لم تجد بعد من يقنعها بدخول عش الزوجية بإرادتها. وقد جاء في استطلاع الرأي الذي شمل ثلاثة عشر ألف امرأة أن نسبة 69% من النساء حول العالم يرغبن في الزواج من رجال عاطفيين، وعلى حد تعبير البرازيلية، فإن النساء اللواتي وصفن وتوصفن حتى الآن بالكائنات الإنسانية المليئة بالعاطفة، تردن كسر القاعدة التي كانت تقول إن الشخص يحب الزواج من نقيضه، فعاطفة المرأة كانت تجعلها في السابق ترغب في الزواج من رجال حادين في الطباع ويتمتعون بقوة بدنية؛ لكي يشعرن بالأمان، قد تغيرت تماماً.


موقع عش الزوجية للزواج

«يوم إلبسك الأبيض، وأسير ملكك والدنيا تشهد»، جملة تغنت بها النجمة اللبنانية إليسا فى أغنيتها «ع بالى»، وفى حين ارتدت «إليسا» فستان الزفاف خلال تصوير الكليب، وسارت به إلى المدبح، فإن جمهورها لم يشهد زيجة لها، ولم يتابعها عروسا على أرض الواقع بعد، رغم تجاوزها الثامنة والأربعين من عمرها، وأمنيتها لم تتحقق بعد على أرض الواقع حتى الآن، ورغم ما أثير من شائعات خاصة على مدى العامين الماضيين من علاقة عاطفية ملتهبة تربطها برجل بعيد عن الوسط الفنى، واقتراب إعلانها عن زواجها منه، فإنها عادت لتنفى مثل هذه الأخبار، الفنانة غادة رجب هى الأخرى ممن لم يملن إلى الارتباط. لكن الشخص العاطفي لا يستطيع إخفاء مشاعره وعواطفه، كما ثبت أنه لا مكان للعواطف المزيفة في العلاقة الزوجية الحقيقية. الأمر نفسه للفنانة منة شلبى التى انشغلت بأفلامها ومشاركتها كعضو لجنة تحكيم بعدة مهرجانات محلية ودولية مؤخرا، «منة» كانت قد كشفت عن عزوفها عن الزواج مؤخرا خلال لقاء لها مع الإعلامى محمود سعد حين أكدت أنها ترفض الضغوط عليها للزواج بدعوى أنها تقدمت فى العمر أو «لإكمال نصف دينها» كما يتردد فى الأمثال الشعبية، مشيرة إلى أنها ترفض الارتباط بشخص لمجرد فكرة أنها كائن ناقص وفى حاجة لمن يكمله، لافتة إلى شخصيتها القوية التى قد يرفضها أى رجل شرقى.


موقع عش الزوجية للزواج
«توبة» شعار آخر رفعه عدد من النجوم ممن فشلوا فى تجارب زواجهم، فلم يكرروها مرة أخرى، ومنهم الفنان الراحل أحمد زكى والفنانة لبلبة التى تزوجت من الفنان حسن يوسف وانفصلت عنه، ولم تتزوج طوال تلك السنوات، وترفض حتى الآن الحديث عن أسباب الانفصال أو تكرار فكرة الزواج. سادساً: يشجع زوجته على تحقيق أحلامها المهنية والدراسية إن التقليدي ربما يجبر زوجته على التوقف عن العمل أو الدراسة؛ لإظهار رجولته وإظهار أنه الآمر الناهي في عش الزوجية، أما العاطفي فيحرص كثيراً على مستقبل الزوجة، ويشجعها على تحقيق أحلامها المهنية والدراسية والاجتماعية. «يوم إلبسك الأبيض، وأسير ملكك والدنيا تشهد»، جملة تغنت بها النجمة اللبنانية إليسا فى أغنيتها «ع بالى»، وفى حين ارتدت «إليسا» فستان الزفاف خلال تصوير الكليب، وسارت به إلى المدبح، فإن جمهورها لم يشهد زيجة لها، ولم يتابعها عروسا على أرض الواقع بعد، رغم تجاوزها الثامنة والأربعين من عمرها، وأمنيتها لم تتحقق بعد على أرض الواقع حتى الآن، ورغم ما أثير من شائعات خاصة على مدى العامين الماضيين من علاقة عاطفية ملتهبة تربطها برجل بعيد عن الوسط الفنى، واقتراب إعلانها عن زواجها منه، فإنها عادت لتنفى مثل هذه الأخبار، الفنانة غادة رجب هى الأخرى ممن لم يملن إلى الارتباط. ثانياً: يمكن أن يملك حباً كبيراً في قلبه ذلك أن من يكون عاطفياً يهتم بالحب أكثر من أي شيء آخر، وهذا بالضبط ما تحتاجه المرأة، وتسعى إليه في علاقتها مع الرجل، فهي ترغب أن تكون محبوبة، وأن يظهر من يحبها تلك العاطفة. «عز» هو الآخر لم يظهر لجمهوره فى حفل زفاف إلا من خلال أفلامه رغم أزمة زيجته العرفية من «زينة»، وما أشيع عن زواجه السرى سابقا من الفنانة أنغام. لكن الشخص العاطفي لا يستطيع إخفاء مشاعره وعواطفه، كما ثبت أنه لا مكان للعواطف المزيفة في العلاقة الزوجية الحقيقية. أكدت برازيلية أعدها علماء اجتماع أن النساء بشكل عام، وفي كل أنحاء العالم يشتكين من قلة الرجال العاطفيين، فالمواقف تجاه الرجال العاطفيين بدأت تتغير، ومنذ سنوات فهم يعتبرون في أحوال كثيرة شركاء مثاليين، فقد أصبحوا في وقتنا الحاضر بمثابة العملة النادرة التي يسعى الجميع لامتلاكها، وبرزت رغبة كبيرة بين معظم النساء في الزواج منهم. الفنانة التونسية «درة» لا تزال من أبرز المُضربات عن الزواج، رغم ما أشيع عن علاقة حب تربطها بزميلها أحمد حاتم مؤخرا، وبحسب موقع عش الزوجية للزواج فإنها ستظل مضربة عن الزواج، ولن ترتدى فستان الزفاف الذى تظهر به فى أعمالها وفى عروض الأزياء التى تشارك به رغم تجاوزها الـ38، إلا حين تجد الرجل الذى يثنيها عن ذلك القرار، الرد نفسه كان للفنانة أروى جودة التى تجاوزت الـ35، وأكدت أنها لم تجد بعد من يقنعها بدخول موقع عش الزوجية للزواج الزوجية بإرادتها. والفنانة مى عز الدين اهتمت بالتركيز على عملها منذ سنوات طويلة، ورغم تباطؤ خطواتها الفنية وابتعادها عن السينما، إلا أنها تحرص على تقديم أعمال تليفزيونية تستغرق وقتا وجهدا كبيرا منها لتحقق ردود أفعال جيدة، وهو ما جعلها تبتعد عن الارتباط، بينما يترقب جمهورها مشروع زواج لها منذ فسخ خطبتها باللاعب محمد زيدان. وقد جاء في استطلاع الرأي الذي شمل ثلاثة عشر ألف امرأة أن نسبة 69% من النساء حول العالم يرغبن في الزواج من رجال عاطفيين، وعلى حد تعبير البرازيلية، فإن النساء اللواتي وصفن وتوصفن حتى الآن بالكائنات الإنسانية المليئة بالعاطفة، تردن كسر القاعدة التي كانت تقول إن الشخص يحب الزواج من نقيضه، فعاطفة المرأة كانت تجعلها في السابق ترغب في الزواج من رجال حادين في الطباع ويتمتعون بقوة بدنية؛ لكي يشعرن بالأمان، قد تغيرت تماماً. رابعاً: يعتني بامرأته ويظهر حنية تجاهها هو يشعر بعمق تجاه ما تتعرض له زوجته من نكسات صحية أو مشاكل تتعلق بما يطلق عليه اسم «توتر ما قبل الدورة الشهرية»، فالرجال التقليديون لا يستطيعون تحمل التغيرات الهرمونية التي تطرأ على المرأة في هذه المرحلة، في حين أن الرجل العاطفي يظهر تفهماً واضحاً وصبراً كبيراً لاحتواء ما تشعر به زوجته. فى الوقت الذى اتجه فيه عدد كبير من المشاهير للزواج سواء من داخل الوسط الفنى أو من خارجه، وسواء أكملوا حياتهم الزوجية أو انفصلوا، فإن هناك عددا كبيرا من الفنانين رأوا فى الزواج قيودا كبيرة لا يتحملها العمل الفنى ولا شخصياتهم التى تميل إلى التحرر وتحتاج معاملة تناسب نجوميتهم وشهرتهم موقع عش الزوجية للزواج تفرضه من أوقات للعمل ربما لا تناسب من يرتبطون بهم فى حال كانوا من خارج الوسط الفنى، بخلاف حالاتهم المزاجية وتقلباتها مع كل عمل فنى يقدمونه، ما جعلهم يدخلون تجارب عاطفية دون أن تكتمل بالزواج، ارتدوا ملابس الزفاف على الشاشة، لكنهم لم يخوضوا تجارب الزواج على أرض الواقع، ولم يشهد الجمهور حفلات زفاف لهم، ورغم تقدمهم فى العمر لا يزالون يؤكدون أنهم بانتظار «النصيب» والشريك المناسب.

اقترض لزواج ابنته فدخلا الاثنان السجن.. وعفو رئاسى يعيدها لـ عش الزوجية - ورغم ما أشيع عن علاقة الفنانة الراحلة سعاد حسنى وعبدالحليم حافظ، وما أثير من مقربين منهما من زيجتهما السرية، فإن السندريلا والعندليب ظلا أشهر رموز الزمن الجميل ممن لم يظهرا بملابس الزفاف لجمهورهما، وارتدياه على الشاشة فقط، ارتدته السندريلا 4 مرات فى زيجاتها من المصور والمخرج صلاح كريم لمدة عام، ثم من على بدرخان لمدة أحد عشر عامًا، وبعده زكى فطين عبدالوهاب لعدة أشهر فقط، وآخر زيجاتها كانت من كاتب السيناريو ماهر عواد، كما ارتدته فى أفلامها مثل «القاهرة 30» و«الزواج على الطريقة الحديثة»، فى حين ظهر العندليب ببدلة الزفاف فى أفلامه ومنها «معبودة الجماهير» و«الوسادة الخالية»، ولكنه لم يظهر «عريسا» إلى جوار السندريلا كما انتظرهما جمهورهما، وظل العندليب أشهر رموز الطرب من العُزاب، وكذلك الموسيقار فريد الأطرش، والفنانون زكى رستم وأمينة رزق وسليمان بك نجيب.


موقع عش الزوجية للزواج

فى الوقت الذى اتجه فيه عدد كبير من المشاهير للزواج سواء من داخل الوسط الفنى أو من خارجه، وسواء أكملوا حياتهم الزوجية أو انفصلوا، فإن هناك عددا كبيرا من الفنانين رأوا فى الزواج قيودا كبيرة لا يتحملها العمل الفنى ولا شخصياتهم التى تميل إلى التحرر وتحتاج معاملة تناسب نجوميتهم وشهرتهم وما تفرضه من أوقات للعمل ربما لا تناسب من يرتبطون بهم فى حال كانوا من خارج الوسط الفنى، بخلاف حالاتهم المزاجية وتقلباتها مع كل عمل فنى يقدمونه، ما جعلهم يدخلون تجارب عاطفية دون أن تكتمل بالزواج، ارتدوا ملابس الزفاف على الشاشة، لكنهم لم يخوضوا تجارب الزواج على أرض الواقع، ولم يشهد الجمهور حفلات زفاف لهم، ورغم تقدمهم فى العمر لا يزالون يؤكدون أنهم بانتظار «النصيب» والشريك المناسب. الملاحظ أن نجمات الغناء وطبيعتهن المرهفة التى تميل إلى تفضيل الانعزال وتوفر سمات نفسية خاصة لمواجهة الجمهور على المسرح وتقبل إحباطات وتخبطات الحالة الغنائية التى تمر بها سوق الغناء خاصة فى السنوات الأخيرة مع تراجع إنتاج السى ديهات والاعتماد على طرح أغانى سنجل عبر «يوتيوب»، ربما يدفعهن إلى تفضيل عدم الارتباط ودخول عش الزوجية، فالفنانة التونسية لطيفة سارت فى مشوارها بين حفلات وتقديم أعمال جديدة فى عدة دول، لتنشغل عن الزواج، وهو ما أوضحته فى لقاء سابق معها بأنه جاء بمباركة والدتها، التى نصحتها بعدم الزواج لعدم تأثيره على نجاحها وما حققته فى مشوارها، خاصة إذا لم تجد الشخص المناسب الذى يتقبل ذلك، مؤكدة أن والدتها نصحتها أيضا بألا تتزوج لمجرد أن ترضى من يتحدث عن عنوستها وعدم زواجها رغم تقدمها فى العمر. «يوم إلبسك الأبيض، وأسير ملكك والدنيا تشهد»، جملة تغنت بها النجمة اللبنانية إليسا فى أغنيتها «ع بالى»، وفى حين ارتدت «إليسا» فستان الزفاف خلال تصوير الكليب، وسارت به إلى المدبح، فإن جمهورها لم يشهد زيجة لها، ولم يتابعها عروسا على أرض الواقع بعد، رغم تجاوزها الثامنة والأربعين من عمرها، وأمنيتها لم تتحقق بعد على أرض الواقع حتى الآن، ورغم ما أثير من شائعات خاصة على مدى العامين الماضيين من علاقة عاطفية ملتهبة تربطها برجل بعيد عن الوسط الفنى، واقتراب إعلانها عن زواجها منه، فإنها عادت لتنفى مثل هذه الأخبار، الفنانة غادة رجب هى الأخرى ممن لم يملن إلى الارتباط. والفنانة مى عز الدين اهتمت بالتركيز على عملها منذ سنوات طويلة، ورغم تباطؤ خطواتها الفنية وابتعادها عن السينما، إلا أنها تحرص على تقديم أعمال تليفزيونية تستغرق وقتا وجهدا كبيرا منها لتحقق ردود أفعال جيدة، وهو ما جعلها تبتعد عن الارتباط، بينما يترقب جمهورها مشروع زواج لها منذ فسخ خطبتها باللاعب محمد زيدان. الأمر نفسه للفنانة منة شلبى التى انشغلت بأفلامها ومشاركتها كعضو لجنة تحكيم بعدة مهرجانات محلية ودولية مؤخرا، «منة» كانت قد كشفت عن عزوفها عن الزواج مؤخرا خلال لقاء لها مع الإعلامى محمود سعد حين أكدت أنها ترفض الضغوط عليها للزواج بدعوى أنها تقدمت فى العمر أو «لإكمال نصف دينها» كما يتردد فى الأمثال الشعبية، مشيرة إلى أنها ترفض الارتباط بشخص لمجرد فكرة أنها كائن ناقص وفى حاجة لمن يكمله، لافتة إلى شخصيتها القوية التى قد يرفضها أى رجل شرقى. الفنانة التونسية «درة» لا تزال من أبرز المُضربات عن الزواج، رغم ما أشيع عن علاقة حب تربطها بزميلها أحمد حاتم مؤخرا، وبحسب تصريحاتها فإنها ستظل مضربة عن الزواج، ولن ترتدى فستان الزفاف الذى تظهر به فى أعمالها وفى عروض الأزياء التى تشارك به رغم تجاوزها الـ38، إلا حين تجد الرجل الذى يثنيها عن ذلك القرار، الرد نفسه كان للفنانة أروى جودة التى تجاوزت الـ35، وأكدت أنها لم تجد بعد من يقنعها بدخول عش الزوجية بإرادتها. ورغم ما أشيع عن علاقة الفنانة الراحلة سعاد حسنى وعبدالحليم حافظ، وما أثير من مقربين منهما من زيجتهما السرية، فإن السندريلا والعندليب ظلا أشهر رموز الزمن الجميل ممن لم يظهرا بملابس الزفاف لجمهورهما، وارتدياه على الشاشة فقط، ارتدته السندريلا 4 مرات فى زيجاتها من المصور والمخرج صلاح كريم لمدة عام، ثم من على بدرخان لمدة أحد عشر عامًا، وبعده زكى فطين عبدالوهاب لعدة أشهر فقط، وآخر زيجاتها كانت من كاتب السيناريو ماهر عواد، كما ارتدته فى أفلامها مثل «القاهرة 30» و«الزواج على الطريقة الحديثة»، فى حين ظهر العندليب ببدلة الزفاف فى أفلامه ومنها «معبودة الجماهير» و«الوسادة الخالية»، ولكنه لم يظهر «عريسا» إلى جوار السندريلا كما انتظرهما جمهورهما، وظل العندليب أشهر رموز الطرب من العُزاب، وكذلك الموسيقار فريد الأطرش، والفنانون زكى رستم وأمينة رزق وسليمان بك نجيب. «توبة» شعار آخر رفعه عدد من النجوم ممن فشلوا فى تجارب زواجهم، فلم يكرروها مرة أخرى، ومنهم الفنان الراحل أحمد زكى والفنانة لبلبة التى تزوجت من الفنان حسن يوسف وانفصلت عنه، ولم تتزوج طوال تلك السنوات، وترفض حتى الآن الحديث عن أسباب الانفصال أو تكرار فكرة الزواج. أيضا الفنانة صفية العمرى لم تكرر الزواج بعد انفصالها عن الفنان جلال عيسى وإنجابها منه ولدين، بينما لم تكرر الفنانة زينة تجربة الزواج منذ أزمة إعلانها الزواج العرفى من زميلها الفنان أحمد عز، وإنجابها طفلين ومقاضاتها له لإثبات نسبه لهما. «عز» هو الآخر لم يظهر لجمهوره فى حفل زفاف إلا من خلال أفلامه رغم أزمة زيجته العرفية من «زينة»، وما أشيع عن زواجه السرى سابقا من الفنانة أنغام. الفنان محمد منير كان واحدا من أصحاب أسرع زيجة فى الوسط الفنى، حيث اكتفى بعقد قرانه من فتاة نوبية تعيش فى باريس، وفاجأ جمهوره بانفصالهما بعد 50 يوما فقط من إعلانه الزواج.



«توبة» شعار آخر رفعه عدد من النجوم ممن فشلوا فى تجارب زواجهم، فلم يكرروها مرة أخرى، ومنهم الفنان الراحل أحمد زكى والفنانة لبلبة التى تزوجت من الفنان حسن يوسف وانفصلت عنه، ولم تتزوج طوال تلك السنوات، وترفض حتى الآن الحديث عن أسباب الانفصال أو تكرار فكرة الزواج. سادساً: يشجع زوجته على تحقيق أحلامها المهنية والدراسية إن التقليدي ربما يجبر زوجته على التوقف عن العمل أو الدراسة؛ لإظهار رجولته وإظهار أنه الآمر الناهي في عش الزوجية، أما العاطفي فيحرص كثيراً على مستقبل الزوجة، ويشجعها على تحقيق أحلامها المهنية والدراسية والاجتماعية. «يوم إلبسك الأبيض، وأسير ملكك والدنيا تشهد»، جملة تغنت بها النجمة اللبنانية إليسا فى أغنيتها «ع بالى»، وفى حين ارتدت «إليسا» فستان الزفاف خلال تصوير الكليب، وسارت به إلى المدبح، فإن جمهورها لم يشهد زيجة لها، ولم يتابعها عروسا على أرض الواقع بعد، رغم تجاوزها الثامنة والأربعين من عمرها، وأمنيتها لم تتحقق بعد على أرض الواقع حتى الآن، ورغم ما أثير من شائعات خاصة على مدى العامين الماضيين من علاقة عاطفية ملتهبة تربطها برجل بعيد عن الوسط الفنى، واقتراب إعلانها عن زواجها منه، فإنها عادت لتنفى مثل هذه الأخبار، الفنانة غادة رجب هى الأخرى ممن لم يملن إلى الارتباط. ثانياً: يمكن أن يملك حباً كبيراً في قلبه ذلك أن من يكون عاطفياً يهتم بالحب أكثر من أي شيء آخر، وهذا بالضبط ما تحتاجه المرأة، وتسعى إليه في علاقتها مع الرجل، فهي ترغب أن تكون محبوبة، وأن يظهر من يحبها تلك العاطفة. «عز» هو الآخر لم يظهر لجمهوره فى حفل زفاف إلا من خلال أفلامه رغم أزمة زيجته العرفية من «زينة»، وما أشيع عن زواجه السرى سابقا من الفنانة أنغام. لكن الشخص العاطفي لا يستطيع إخفاء مشاعره وعواطفه، كما ثبت أنه لا مكان للعواطف المزيفة في العلاقة الزوجية الحقيقية. أكدت برازيلية أعدها علماء اجتماع أن النساء بشكل عام، وفي كل أنحاء العالم يشتكين من قلة الرجال العاطفيين، فالمواقف تجاه الرجال العاطفيين بدأت تتغير، ومنذ سنوات فهم يعتبرون في أحوال كثيرة شركاء مثاليين، فقد أصبحوا في وقتنا الحاضر بمثابة العملة النادرة التي يسعى الجميع لامتلاكها، وبرزت رغبة كبيرة بين معظم النساء في الزواج منهم. الفنانة التونسية «درة» لا تزال من أبرز المُضربات عن الزواج، رغم ما أشيع عن علاقة حب تربطها بزميلها أحمد حاتم مؤخرا، وبحسب موقع عش الزوجية للزواج فإنها ستظل مضربة عن الزواج، ولن ترتدى فستان الزفاف الذى تظهر به فى أعمالها وفى عروض الأزياء التى تشارك به رغم تجاوزها الـ38، إلا حين تجد الرجل الذى يثنيها عن ذلك القرار، الرد نفسه كان للفنانة أروى جودة التى تجاوزت الـ35، وأكدت أنها لم تجد بعد من يقنعها بدخول موقع عش الزوجية للزواج الزوجية بإرادتها. والفنانة مى عز الدين اهتمت بالتركيز على عملها منذ سنوات طويلة، ورغم تباطؤ خطواتها الفنية وابتعادها عن السينما، إلا أنها تحرص على تقديم أعمال تليفزيونية تستغرق وقتا وجهدا كبيرا منها لتحقق ردود أفعال جيدة، وهو ما جعلها تبتعد عن الارتباط، بينما يترقب جمهورها مشروع زواج لها منذ فسخ خطبتها باللاعب محمد زيدان. وقد جاء في استطلاع الرأي الذي شمل ثلاثة عشر ألف امرأة أن نسبة 69% من النساء حول العالم يرغبن في الزواج من رجال عاطفيين، وعلى حد تعبير البرازيلية، فإن النساء اللواتي وصفن وتوصفن حتى الآن بالكائنات الإنسانية المليئة بالعاطفة، تردن كسر القاعدة التي كانت تقول إن الشخص يحب الزواج من نقيضه، فعاطفة المرأة كانت تجعلها في السابق ترغب في الزواج من رجال حادين في الطباع ويتمتعون بقوة بدنية؛ لكي يشعرن بالأمان، قد تغيرت تماماً. رابعاً: يعتني بامرأته ويظهر حنية تجاهها هو يشعر بعمق تجاه ما تتعرض له زوجته من نكسات صحية أو مشاكل تتعلق بما يطلق عليه اسم «توتر ما قبل الدورة الشهرية»، فالرجال التقليديون لا يستطيعون تحمل التغيرات الهرمونية التي تطرأ على المرأة في هذه المرحلة، في حين أن الرجل العاطفي يظهر تفهماً واضحاً وصبراً كبيراً لاحتواء ما تشعر به زوجته. فى الوقت الذى اتجه فيه عدد كبير من المشاهير للزواج سواء من داخل الوسط الفنى أو من خارجه، وسواء أكملوا حياتهم الزوجية أو انفصلوا، فإن هناك عددا كبيرا من الفنانين رأوا فى الزواج قيودا كبيرة لا يتحملها العمل الفنى ولا شخصياتهم التى تميل إلى التحرر وتحتاج معاملة تناسب نجوميتهم وشهرتهم موقع عش الزوجية للزواج تفرضه من أوقات للعمل ربما لا تناسب من يرتبطون بهم فى حال كانوا من خارج الوسط الفنى، بخلاف حالاتهم المزاجية وتقلباتها مع كل عمل فنى يقدمونه، ما جعلهم يدخلون تجارب عاطفية دون أن تكتمل بالزواج، ارتدوا ملابس الزفاف على الشاشة، لكنهم لم يخوضوا تجارب الزواج على أرض الواقع، ولم يشهد الجمهور حفلات زفاف لهم، ورغم تقدمهم فى العمر لا يزالون يؤكدون أنهم بانتظار «النصيب» والشريك المناسب. طلبات الزواج – زوجيه زوج دنيا سمير غانم يتذكر أنه متزوج بعد شهرين من زفافه إقامة معرض خدمات الزواج فى هونغ كونغ/a>

Views: 6

Comment

You need to be a member of Higgs Tours - Ocho Rios Jamaica to add comments!

Join Higgs Tours - Ocho Rios Jamaica

© 2024   Created by Noel Higgins.   Powered by

Report an Issue  |  Terms of Service